أرسل الله تعالى يونس الى قوم نينوى ليدعوهم الى عبادة الله وحدة ولكنهم إستكبروا و عصوة فتكرهم وتوعدهم بالعذاب بعد ثلاث ليال، فخشوا على أنفسهم وآمنوا بالله فرفع الله عنهم العذاب ونجاهم، أما يونس فخرج فى سفينة مع المؤمنين من قومى وكانو على وشك الغرق فاقترعوا لكى يحددوا من سيلقى من الرجال فوقع ثلاثاُ على يونس فرمى نفسة فى البحر فالتقمة الحوت، وأوحى الله تعالى إلى الحوت أن لا يأكل يونس بعد أن دعا يونس ربة أن يخرجة من الظلمات فاستجاب الله له وبعثة الى مائة ألف أو يزيدون.