$(document).ready(function () {
// The slider being synced must be initialized first
$(‘#carousel’).flexslider({
animation: “slide”,
controlNav: false,
animationLoop: true,
slideshow: false,
itemWidth: 120,
itemMargin: 1,
asNavFor: ‘#slider’,
prevText: ‘’,
nextText: ‘’,
});
$(‘#slider’).flexslider({
animation: “slide”,
animationLoop: false,
controlNav: false,
directionNav: false,
slideshow: false,
sync: “#carousel”,
});
$(‘#slider’).magnificPopup({
delegate: ‘a.fullview’,
type: ‘image’,
tLoading: ‘Loading image #%curr%…’,
mainClass: ‘mfp-img-mobile’,
gallery: {
enabled: true,
navigateByImgClick: true,
preload: [0, 1] // Will preload 0 – before current, and 1 after the current image
},
image: {
tError: ‘The image #%curr% could not be loaded.’,
titleSrc: function (item) {
return item.el.attr(‘title’) + ‘‘ + item.el.attr(‘data-author’) + ‘‘;
}
}
});
});
بعد أسبوع على الاستفتاء الذي شهد أعمال عنف من قبل رجال الشرطة في كتالونيا، نزل آلاف الإسبان من سكان كتالونيا إلى الشوارع للتعبير عن معارضتهم لاستقلال هذه المنطقة الإسبانية، بينما يصر رئيس الحكومة ماريانو راخوي على سحب «التهديد» بالانفصال.
ويدعم عدد كبير من الشخصيات والأحزاب السياسية المعارضة للاستقلال هذا التجمع الذي يجري، الأحد، تحت شعار «كفى! لنتعقل».
ويعتبر المتظاهرون أنفسهم «أغلبية صامتة» لم يتم الأخذ برأيها منذ أن نظمت السلطات الانفصالية الاقتراع.
ويهدد الانفصاليون الذي يؤكدون أنهم حصلوا على تأييد 90.18% من الناخبين الذين شاركوا في الاستفتاء، بإعلان استقلال المنطقة في الأيام المقبلة.
وقال اليخاندرو ماركوس الدهان، البالغ من العمر 44 عامًا، وجاء من بادالونا ضاحية برشلونة: «لا نريد استقلالًا، إننا صامتون منذ فترة طويلة».
وتشير استطلاعات الرأي إلى أن أغلبية الكتالونيين يريدون استفتاء حسب الأصول، لكن أكثر من نصفهم بقليل يعارضون الاستقلال.
وتبدو الأزمة بين حكومة راخوي والسلطات الانفصالية في طريق مسدود حاليًا.