لجأ باحثون إلى تحليل تأثير تقارير تشير إلى التفاعلات التي يسببها التدخين وتلعب دورًا مهمًا في مسببات سرطان الرئة، وتوصلوا إلى ثلاث طفرات جينية في الحمض النووي، تكمن وراء قابلية الإنسان لتطوير المرض، بما في ذلك اثنتان في الخلايا غير الصغيرة.
وتوفر النماذج الثلاثة العلامات الحيوية المرشحة المحتملة لفحص مخاطر سرطان الرئة، وتم نشر النتائج في دراسة تفاعلية على نطاق الجينوم حول سلوك التدخين، وخطر الإصابة بسرطان الرئة في الخلايا القلبية غير الصغيرة بين سكان القوقاز.
وتصنف الأشكال الثلاثة مخاطر سرطان الرئة عن طريق سلوك التدخين، ويمكن لهذه الأشكال أن تكون علامات حيوية محتملة تستخدم لتحسين الدقة التي يمكن للباحثين تصنيف خطر الفرد من مرض سرطان الرئة عن طريق سلوك التدخين، والتي هي مفيدة للتشخيص الفردي والتنبؤ بخطة العلاج.