رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون الأسبق: ماسبيرو «ثروة مصر» وهناك شروط لتطويره

ماسبيرو - صورة أرشيفية

ماسبيرو – صورة أرشيفية


تصوير :
نمير جلال

.smsBoxContainer-v1{
display: block;
text-align: center;
}
#NewsStory .news_SMSBox {

display: inline-block;
height: 50px;
padding: 0 15px;
text-align: center;
overflow: hidden;
border: 1px solid #c5c5c5;
width: auto !important;
margin: 10px auto 0;
background-color: #efefef;
}

.article .news_SMSBox {
margin-top: 45px;
padding: 0 10px;
overflow: hidden;
}

.news_SMSBox > p {
color: #cb0000;
margin-left: 5px;
max-width: 290px;
min-width: 50px;
font-size: 70% !important;
overflow: hidden;
margin: 0;

height: 50px;
line-height: 50px !important;
display: inline-block;
float:right;
}

.news_SMSBox > iframe {
float: none;
width: 275px;
display: inline-block;
height: 49px;
}

اشترك لتصلك أهم الأخبار

أكد حسن حامد، رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون الأسبق، في حواره ببرنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا» الذي تقدمه اليوم، الأحد، الإعلامية مفيدة شيحة وسهير جودة ودينا سالم على قناة CBC، أنه لابد من وجود أداة لتوجيه مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة لتقود حركة المجتمع، مع وجود منظومة واضحة لقيادة الإعلام المصري.

أضاف حامد أنه كان يعترض سابقًا على منصب وزير الإعلام، لهيمنة الوزارة على الإعلام ككل، لأنه يرى أن للإعلام دورًا كبيرًا، كما أن الإعلاميين هم الأقدر على معرفة احتياجات الجماهير، ولكن اليوم يرى أننا بحاجة إلى منظومة لقيادة الإعلام.

لفت إلى أنه من الضروري وجود متحدثين رسميين للوزارات والهيئات المختلفة للتواصل مع الإعلام، فلا يجوز أن يستقي الإعلام المصري معلومات من إعلام اجنبي.

وصف حسن حامد ماسبيرو بأنه «ثروة مصر» وأن أي تطوير يحدث في ماسبيرو سيستند على كفاءات حقيقية موجود لكن يجب أن تكون مبنية على أسس سليمة وهذا لا يتم بعمل برنامج أو الاستعانة بنجم.

كشف أنه إبان رئاسته لماسبيرو استعان بوجوه جديدة وبرامج تدريبية مكثفة مع اختيار العناصر التي ستتولى العمل مع اختيار مدربين أكفاء لتوجيه الجدد الذين لديهم قدرات خاصة تعوض نقص الخبرة.

استكمل أنه يجب إعادة هيكلة الإعلام المصري بطريقة تجعله أكثر فاعلية وتجعله ينطلق للأمام وليس للخلف، مشددًا على ضرورة التحرك برؤية حتى لا يصبح ماسبيرو «محلك سر».

وتحدث عن حياته الشخصية، وقال إنه شخص خجول جدًا وكان لا يحب الكلام بقدر الكتابة، وأنه يرى زوجته توأم روحه، لأنها تكمله كما أنه حازمة وحنونة في الوقت نفسه، متابعًا أن كلا منهما يحترم خصوصيات الآخر ويقدر الثاني جيدًا.

أوضح أنه عاش 7 سنوات في اليابان وهو ما عمق العلاقة بينه وبين زوجته، كما سافر وشاهد ثقافات مختلفة أي أنه وزوجته تعرضا لنفس المكونات التي تؤثر على الشخصية لتصبحا وحدة فكر وثقافة دخل العائلة.

Leave a Reply