.smsBoxContainer-v1{
display: block;
text-align: center;
}
#NewsStory .news_SMSBox {
display: inline-block;
height: 50px;
padding: 0 15px;
text-align: center;
overflow: hidden;
border: 1px solid #c5c5c5;
width: auto !important;
margin: 10px auto 0;
background-color: #efefef;
}
.article .news_SMSBox {
margin-top: 45px;
padding: 0 10px;
overflow: hidden;
}
.news_SMSBox > p {
color: #cb0000;
margin-left: 5px;
max-width: 290px;
min-width: 50px;
font-size: 70% !important;
overflow: hidden;
margin: 0;
height: 50px;
line-height: 50px !important;
display: inline-block;
float:right;
}
.news_SMSBox > iframe {
float: none;
width: 275px;
display: inline-block;
height: 49px;
}
اشترك لتصلك أهم الأخبار
شهد ريف دمشق، الأحد، اشتباكات بين قوات الحكومة السورية والميليشيات الموالية لها ضد مسلحين من المعارضة المتواجدة في آخر معقل كبير يقع بالقرب من العاصمة دمشق.
واندلعت اشتباكات برية بين قوات النظام السوري والعناصر الموالية له وبين مسلحين مما يعرف بـ«جيش الإسلام» في منطقة المرج بريف دمشق.
كما اشتبكت قوات الحكومة السورية مع ما يعرف بـ«فيلق الرحمن» في حي جوبر بدمشق، ومحاور أخرى بأطراف الغوطة الشرقية القريبة من العاصمة.
وتأتي هذه الاشتباكات في الوقت الذي أكد فيه رئيس الأركان الإيراني استمرار العمليات العسكرية لميليشيات بلاده وقوات الحكومة السورية في ضواحي دمشق لتطهيرها ممن وصفهم بـ«الإرهابيين».
ويستمر قصف الغوطة الشرقية بريف دمشق رغم دعوة مجلس الأمن، السبت، لهدنة في سوريا لمدة 30 يوما، لكن مسعفين في المنطقة قالوا إن القصف لا يهدأ لفترة تسمح لهم بإحصاء الجثث، في واحدة من أكثر حملات القصف فتكا في الحرب الأهلية المستمرة منذ 7 سنوات.