«عبدالباقي» يقدم «مسرح السعودية».. وتذاكر أول 9 حفلات «كومبليت»

بوستر «مسرح السعودية»

بوستر «مسرح السعودية»


تصوير :
المصري اليوم

.smsBoxContainer-v1{
display: block;
text-align: center;
}
#NewsStory .news_SMSBox {

display: inline-block;
height: 50px;
padding: 0 15px;
text-align: center;
overflow: hidden;
border: 1px solid #c5c5c5;
width: auto !important;
margin: 10px auto 0;
background-color: #efefef;
}

.article .news_SMSBox {
margin-top: 45px;
padding: 0 10px;
overflow: hidden;
}

.news_SMSBox > p {
color: #cb0000;
margin-left: 5px;
max-width: 290px;
min-width: 50px;
font-size: 70% !important;
overflow: hidden;
margin: 0;

height: 50px;
line-height: 50px !important;
display: inline-block;
float:right;
}

.news_SMSBox > iframe {
float: none;
width: 275px;
display: inline-block;
height: 49px;
}

لاقتراحات اماكن الخروج

تجربة مسرحية جديدة تنطلق فى السعودية، الخميس، تحمل عنوان «مسرح السعودية»، على غرار «مسرح مصر»، على خشبة النادى الأدبى الثقافى بجدة، يشرف عليها الفنان أشرف عبدالباقى، وينتجها صادق الصباح، ويشارك فى بطولتها 50 شابا وفتاة سعوديين،

وضح المنتج صادق الصباح تفاصيل التجربة قائلا: «بدأنا التحضير لها فى سبتمبر الماضى، بعد الإعلان عن الانفتاح السعودى، وبعد مناقشات عديدة مع أشرف عبدالباقى استقررنا على تقديم تجربة مماثلة لمسرح مصر، ولكن من خلال شباب سعودى، وبالفعل وفقنا فى الحصول على المسرح الذى يسع لـ720 فرداً تقريباً، ثم بدأنا أعمال الديكور والإضاءة والصوت وتجهيز المسرح بمشاركة فريق مصرى يتكون من 22 شخصا من نفس طاقم العمل بمشروع مسرح مصر».

وأضاف: «الموسم الأول يتكون من 20 مسرحية، يتولى إخراجها سعيد حامد، ومن تأليف كاتبين سعوديين، من بينهما ناصر الدخيلى، وبمجرد طرح تذاكر الـ9 حفلات الأولى نفدت التذاكر كاملة، وتتراوح ما بين 30 و40 و50 ريالا سعوديا، وتعرض 3 أيام أسبوعياً، الخميس والجمعة والسبت، مؤكدًا أنه قام بتسويق العروض بالفعل تليفزيونيًا لقناة إم بى سى».

وأكد الفنان أشرف عبدالباقى: «أن الاختبارات شملت 1500 شاب وفتاة سعوديين، انتقيت منهم 50 فقط، سوف يشاركون فى بطولة الموسم الأول، وعلى مدار 4 شهور قمت بتدريبهم، وحرصت على أن يتمتعوا بسرعة البديهة ورد الفعل والقدرة على الارتجال». وأكد: «فكرة مسرح مصر تجربة جديدة، وتقدم شكلا مسرحيا مختلفا، تتناسب وحالة الانفتاح السعودى شرط التوافق مع العادات والتقاليد السعودية، الهدف منها مخاطبة الشباب، دون خجل للأسرة، سواء باللفظ أو الكلمة أو الشكل».

وأوضح: «اكتشفت من خلال التجربة وجود طاقات إيجابية ضخمة لدى الشباب، وكثير منهم مارسوا التمثيل فى الجامعات ولهم تجارب خاصة ناجحة، والهدف من العروض الترفيه إلى جانب أنها تحمل رسالة بسيطة الهدف منها الضحك والانبساط، ورأيى أن الضحك فى حد ذاته هدف». وتابع: «أول مسرحيتين تحملان اسم دنيا الألعاب، ممنوع دخول الستات، وستكون عروضا مختلطة بين الشباب والفتيات، وتظهر خلالها الفتيات بالحجاب وفق تقاليد المجتمع السعودى».

Leave a Reply