
مواطنون سوريون يركبون علي ظهر دبابة تابعة للجيش، حاملين صورا للرئيس بشار الأسد، أثناء انسحاب قوات الجيش من مدينة درعا، جنوب سوريا، 5 مايو 2011. بدأت قوات الجيش في الانسحاب من مدينة درعا، التي شهدت أول شرارة لانطلاق الانتفاضة السورية، حيث دخلت القوات المدينة قبل عشرة أيام، لمواجهة المظاهرات المطالبة بالحريات والإصلاحات السياسية. – صورة أرشيفية
تصوير :
أ.ف.ب
.smsBoxContainer-v1{
display: block;
text-align: center;
}
#NewsStory .news_SMSBox {
display: inline-block;
height: 50px;
padding: 0 15px;
text-align: center;
overflow: hidden;
border: 1px solid #c5c5c5;
width: auto !important;
margin: 10px auto 0;
background-color: #efefef;
}
.article .news_SMSBox {
margin-top: 45px;
padding: 0 10px;
overflow: hidden;
}
.news_SMSBox > p {
color: #cb0000;
margin-left: 5px;
max-width: 290px;
min-width: 50px;
font-size: 70% !important;
overflow: hidden;
margin: 0;
height: 50px;
line-height: 50px !important;
display: inline-block;
float:right;
}
.news_SMSBox > iframe {
float: none;
width: 275px;
display: inline-block;
height: 49px;
}
اشترك لتصلك أهم الأخبار
أعلن 11 فصيلا مسلحا من المعارضة السورية في مدينة درعا توحدهم تحت مسمى «جيش الجنوب».
وقالت الفصائل، في بيان مشترك، أوردته قناة «سكاي نيوز»، مساء السبت، إنها «أعلنت النفير العام ورص الصفوف، مؤكدين استمرار المعارضة في القتال».
يأتي هذا الإعلان بعد توصل العديد من الفصائل لاتفاق مع روسيا حول إنهاء القتال في درعا، وتسلم قوات النظام للمعبر الحدودي مع الأردن.
وأعلنت المعارضة السورية التوصل إلى اتفاق أولي مع روسيا حول محافظة درعا جنوب البلاد، يتضمن بدء تسليم السلاح على مراحل، ونشر أفراد من الشرطة العسكرية الروسية قرب الحدود مع الأردن.