.smsBoxContainer-v1{
display: block;
text-align: center;
}
#NewsStory .news_SMSBox {
display: inline-block;
height: 50px;
padding: 0 15px;
text-align: center;
overflow: hidden;
border: 1px solid #c5c5c5;
width: auto !important;
margin: 10px auto 0;
background-color: #efefef;
}
.article .news_SMSBox {
margin-top: 45px;
padding: 0 10px;
overflow: hidden;
}
.news_SMSBox > p {
color: #cb0000;
margin-left: 5px;
max-width: 290px;
min-width: 50px;
font-size: 70% !important;
overflow: hidden;
margin: 0;
height: 50px;
line-height: 50px !important;
display: inline-block;
float:right;
}
.news_SMSBox > iframe {
float: none;
width: 275px;
display: inline-block;
height: 49px;
}
أخبار العاصمة الثانية لحظة بلحظة .. اشترك الآن
حصلت فرق كلية الهندسة في جامعة الإسكندرية على المراكز الثلاثة الأولى في مسابقة «تحدي مصر لإنترنت الأشياء»، مستوى مشاريع التخرج للعام الجامعي 2017-2018، والتي نظمتها جمعية مهندسي الكهرباء والإلكترونيات «IEEE» فرع إدارة التكنولوجيا، بالتعاون مع مجمع الإبداع ببرج العرب، وجامعة الإسكندرية، وأكاديمية البحث العلمي، والجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، وأدار المسابقة مؤسسة حدث للابتكار وريادة الأعمال.
وسلّم الدكتور محمود صقر رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا والدكتور أحمد السبكي رئيس شركة واحات السيليكون والدكتور محمد شديد الرئيس التنفيذي لمجمع إبداع برج العرب بتسليم الجوائز خلال حفل الختام الذي أقيم السبت ٢١ يوليو في المنطقة التكنولوجية ببرج العرب.
وقال الدكتور عصام الكردي، رئيس جامعة الإسكندرية، إن فريق «DigiMation» حصل على المركز الأول، وفريق «Prognose» حصل على المركز الثاني، وفريق «A Power team» حصل على المركز الثالث، موضحًا أن المسابقة أقيمت تحت شعار «المدن الذكية المستدامة»، بهدف تعزيز مفاهيم إنترنت الأشياء لدى الخريجين للاستفادة منها في مشروعات تخرجهم وزيادة الاتجاه إلى تأسيس الشركات الناشئة التي تتيح الحلول الذكية وتطبيقات إنترنت الأشياء بما يتوافق مع التوجهات العالمية الحديثة، وتتماشى مع متطلبات التنمية.
جدير بالذكر أن مشروع تحدي مصر لإنترنت الأشياء انطلق عام 2016 بدعم من شركة إنتل العالمية ومركز الإبداع وريادة الأعمال التابع لوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، ويتبنى المشروع رؤية استراتيجية طموحة تقوم على أساس مجموعة متكاملة من برامج التدريب والتأهيل والدعم الفني ونقل الخبرات العالمية الحديثة في هذا المجال، بالإضافة إلى تبني المشروعات المتميزة وتمويلها عبر الحاضنات التكنولوجية وتوفير فرص قوية لعرض تلك النتائج والإنجازات على المستثمرين ودعم توجه الدولة في الاعتماد على التطبيقات الجديدة لتعزيز تواجدها على الخريطة العالمية بين مصاف الدول ذات الرؤى الذكية.