.smsBoxContainer-v1{
display: block;
text-align: center;
}
#NewsStory .news_SMSBox {
display: inline-block;
height: 50px;
padding: 0 15px;
text-align: center;
overflow: hidden;
border: 1px solid #c5c5c5;
width: auto !important;
margin: 10px auto 0;
background-color: #efefef;
}
.article .news_SMSBox {
margin-top: 45px;
padding: 0 10px;
overflow: hidden;
}
.news_SMSBox > p {
color: #cb0000;
margin-left: 5px;
max-width: 290px;
min-width: 50px;
font-size: 70% !important;
overflow: hidden;
margin: 0;
height: 50px;
line-height: 50px !important;
display: inline-block;
float:right;
}
.news_SMSBox > iframe {
float: none;
width: 275px;
display: inline-block;
height: 49px;
}
اشترك لتصلك أهم الأخبار
قال المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم كالين، إن الولايات المتحدة الأمريكية تصر على البقاء في سوريا بحجج مختلفة رغم انتهاء عملية مكافحة تنظيم «داعش» الإرهابي في المنطقة.
وأضاف كالين، خلال مؤتمر صحفي عقده عقب اجتماع مجلس الوزراء اليوم الأربعاء: «أمريكا ترغب في تعزيز وجودها العسكري في المنطقة ضد إيران».
وقال كالين: «نتطلع إلى وقف الإدارة الأمريكية دعمها لوحدات حماية الشعب وحزب الاتحاد الديمقراطي، لأنه لم يبق لديها ذريعة مكافحة»داعش«.
وأضاف: «نعلم أن الإدارة الأمريكية تريد البقاء في شمالي سوريا بحجج مختلفة وفق سياسة جديدة وتقييم سياسي جديد، خاصة أنها تريد تعزيز وجودها العسكري هناك ضد إيران».
وتابع: «نرى بوضوح أن تعزيز الولايات المتحدة الأمريكية لوجودها العسكري بهذه الذريعة قد يصعد التوتر في المنطقة، وإذا كان الهدف الأولي هو مكافحة الإرهاب فينبغي التركيز عليه، أي مكافحة وحدات حماية الشعب».
وفيما يتعلق بمسألة الضفة الشرقية لنهر الفرات قال كالين: «المسألة لا تتعلق بانسحاب مسلحي وحدات حماية الشعب الكردية إلى شرق الفرات، وإنما ماذا سيحدث بعد انسحابهم، وهذا واضح بالنسبة لنا، نحن مستعدون لاتخاذ كافة الخطوات اللازمة من أجل ضمان أمنها القومي كما فعلنا سابقا».