محافظ البحر الأحمر يهدي «مفتاح الغردقة» لرئيس وزراء أستونيا

.smsBoxContainer-v1{
display: block;
text-align: center;
}
#NewsStory .news_SMSBox {

display: inline-block;
height: 50px;
padding: 0 15px;
text-align: center;
overflow: hidden;
border: 1px solid #c5c5c5;
width: auto !important;
margin: 10px auto 0;
background-color: #efefef;
}

.article .news_SMSBox {
margin-top: 45px;
padding: 0 10px;
overflow: hidden;
}

.news_SMSBox > p {
color: #cb0000;
margin-left: 5px;
max-width: 290px;
min-width: 50px;
font-size: 70% !important;
overflow: hidden;
margin: 0;

height: 50px;
line-height: 50px !important;
display: inline-block;
float:right;
}

.news_SMSBox > iframe {
float: none;
width: 275px;
display: inline-block;
height: 49px;
}

أهدى اللواء أحمد عبدالله محافظ البحر الأحمر، مفتاح مدينة الغردقة ودرع محافظة البحر الأحمر لرئيس وزراء استونيا جوري راتاس juri ratas، وذلك خلال لقاء المحافظ برئيس الوزراء الإستوني، حيث وجه المحافظ الشكر لراتاس على اختيار مدينة الغردقة لقضاء إجازته هو وأسرته والقيام برحلة بحرية لجزيرة الجفتون ورحلة غطس.

وقد أبدى راتاس إعجابه الشديد بالمدينة، مؤكدا أنها من أفضل الأوقات التي قضاها على الإطلاق، مشيدا بالطمأنينه التي شعر بها أثناء تواجده هو وأسرته بالغردقة، وسيقوم بزيارتها مرات عديدة للاستمتاع بكل مميزاتها.

ووجه رئيس الوزارء الأستوني الشكر والتقدير على الترحيب به، مؤكدا أنه سيحرص على نقل هذه الصورة الرائعة حول إمكانيات المحافظة السياحية لشعب استونيا، لافتا إلى أن الغردقة تعتبر من أشهر الوجهات السياحية للسائحين من دولة استونيا بما تتميز به من جودة عالمية وشعوره الدائم بالأمان والأمن داخل المدينة، مؤكدا أنه سيتم العمل على زيادة أعداد السائحين للبحر الأحمر الفترة المقبلة .

ووجه رئيس وزراء استونيا شكره وامتنانه وكذلك شكر الاتحاد الأوروبي لمبادرة رئيس الجمهورية الرئيس عبدالفتاح السيسي في مؤتمر المناخ العالمي «المبادرة الأفريقية لتحقيق التنمية والحفاظ على البيئة»، وكذلك التوجهات السياسية للقضاء على الإرهاب وسعيه الدائم لزيادة التعاون المشترك بين الاتحاد الأوروبي ودول أفريقيا.

واستعرض المحافظ مدى إمكانيات المحافظة التي تؤهلها إلى جذب المزيد من السائحين من مختلف بلدان العالم للاستمتاع بأفضل طقس دافئ لا تتمتع به دول أوروبا، والتي تمكنهم من الاستمتاع بالبحر في جميع فصول السنة .