.smsBoxContainer-v1{
display: block;
text-align: center;
}
#NewsStory .news_SMSBox {
display: inline-block;
height: 50px;
padding: 0 15px;
text-align: center;
overflow: hidden;
border: 1px solid #c5c5c5;
width: auto !important;
margin: 10px auto 0;
background-color: #efefef;
}
.article .news_SMSBox {
margin-top: 45px;
padding: 0 10px;
overflow: hidden;
}
.news_SMSBox > p {
color: #cb0000;
margin-left: 5px;
max-width: 290px;
min-width: 50px;
font-size: 70% !important;
overflow: hidden;
margin: 0;
height: 50px;
line-height: 50px !important;
display: inline-block;
float:right;
}
.news_SMSBox > iframe {
float: none;
width: 275px;
display: inline-block;
height: 49px;
}
اشترك لتصلك أهم الأخبار
منذ عدة سنوات، تبنى جهاز التنسيق الحضارى، مشروع زراعة الأسطح، بالتعاون مع وزارتى الزراعة والبيئة، ولكن توقف المشروع دون معرفة الأسباب، ووفقا للمهندس محمد أبوسعدة، رئيس الجهاز، فإن هذا الأمر كان مبادرة مطروحة من الجهاز لتقوم بها وزارتا الزراعة والبيئة، ولكن التجربة لم تستمر، ولم توفق، مشيرا إلى أن هناك حملة جديدة لزراعة أعمدة الكبارى والإعلانات بنباتات الزينة، وهى تجربة مختلفة سيتم تجربتها خلال الفترة المقبلة.
وقال أبوسعدة: «قبل أن نتبنى حملة لزراعة الأسطح، يجب أن نتبنى حملة لتنظيفها أولا، بالتعاون مع المحليات ونكتفى مؤقتا بتزيين المداخل ببعض نباتات الزينة، لعودة الشكل الجمالى، ويجب بعدها تفعيل اتحاد الشاغلين، وتغيير ثقافة الخدمات المشتركة بين المواطنين، لدعم زراعة الأسطح فعندما قام الجهاز بتشكيل اتحاد الشاغلين لشارع الألفى، أصبح هناك اهتمام بالمرافق العامة وبالتالى من السهولة تطبيق زراعة الأسطح عند تفعيل ذلك، حتى يكون هناك اتفاق بين الناس وبعضها، هنا سنكون مثل فيينا التى تكون فيها زراعة البلكونات «شىء رئيسى» عند المواطنين».
وشدد أبوسعدة على ضرورة خلق المناخ والوعى والآلية لإنجاح مثل هذه المشروعات، فخطوة زراعة الأسطح رائعة ولكنها تحتاج إلى الأدوات والآليات لتطبيقها، على حد قوله.