توطين 8 ملايين في سيناء.. الأبرز في صحف الخميس

.smsBoxContainer-v1{
display: block;
text-align: center;
}
#NewsStory .news_SMSBox {

display: inline-block;
height: 50px;
padding: 0 15px;
text-align: center;
overflow: hidden;
border: 1px solid #c5c5c5;
width: auto !important;
margin: 10px auto 0;
background-color: #efefef;
}

.article .news_SMSBox {
margin-top: 45px;
padding: 0 10px;
overflow: hidden;
}

.news_SMSBox > p {
color: #cb0000;
margin-left: 5px;
max-width: 290px;
min-width: 50px;
font-size: 70% !important;
overflow: hidden;
margin: 0;

height: 50px;
line-height: 50px !important;
display: inline-block;
float:right;
}

.news_SMSBox > iframe {
float: none;
width: 275px;
display: inline-block;
height: 49px;
}

نشاط الرئيس السيسي أمس والشأن المحلي يتصدران اهتمامات صحف القاهرة
أبرزت صحف القاهرة الصادرة، صباح اليوم /الخميس/، نشاط الرئيس عبدالفتاح السيسي أمس، بالإضافة إلى عدد من قضايا الشأن المحلي.

فتحت عنوان «الرئيس يشهد بيانا للرماية الصاروخية ويشيد بمستوى قوات الدفاع الجوى»، ذكرت صحيفة (الأهرام) أن الرئيس عبدالفتاح السيسي، القائد الأعلى للقوات المسلحة، أكد أن التطوير والتحديث في منظومة التسليح لمختلف أفرع وتشكيلات القوات المسلحة مستمر وفقا لمنهج علمي مدروس ومحدد لتنمية القدرات القتالية والفنية للجيش، وصولا لأعلى معدلات الكفاءة والاستعداد القتالي.‬

وأوضحت الصحيفة أن ذلك جاء خلال حضور الرئيس أمس بيان الرماية الصاروخية «حماة السماء» لوحدات من قوات الدفاع الجوي، الذي يأتى في إطار الخطة السنوية للتدريب القتالي للتشكيلات والوحدات والأفرع الرئيسية للقوات المسلحة، ويتزامن مع الاحتفال بالذكرى الـ45 لانتصارات أكتوبر المجيدة.

وأشاد الرئيس بالمستوى الراقي الذي وصلت إليه العناصر المشاركة في أدائها مهامها، والدقة في إصابة الأهداف والتعامل معها، موجها التحية والتقدير لرجال القوات المسلحة الذين يضحون بأرواحهم ودمائهم للدفاع عن أمن مصر واستقرارها. ‫حضر البيان الفريق أول محمد زكي، القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، والفريق محمد فريد، رئيس أركان حرب القوات المسلحة، وقادة الأفرع الرئيسية، وعدد من قادة القوات المسلحة.‬

‫ ومن جانبه، أكد الفريق على فهمي، قائد قوات الدفاع الجوي، حرص القيادة العامة للقوات المسلحة على امتلاك قوات الدفاع الجوى أحدث النظم العالمية من الأسلحة والصواريخ ووسائل الاستطلاع والإنذار وآليات القيادة والسيطرة المتطورة، بما يدعم قدرتها على تأمين المجال الجوى المصري والتصدي لجميع التهديدات الجوية وتنفيذ المهام المكلفة بها في ظل التطور المستمر لنظم القتال.‬

وتحت عنوان «اليوم قمة مصرية سودانية في الخرطوم»، ذكرت صحيفة «الأخبار» أنه تعقد اليوم بالعاصمة السودانية الخرطوم اجتماعات اللجنة العليا المشتركة بين مصر والسودان برئاسة الرئيس عبدالفتاح السيسي والرئيس السوداني عمر البشير، ومن المقرر أن يصل الرئيس السيسي إلى السودان صباح اليوم وسيعقد جلسة مباحثات ثنائية مع نظيره السوداني.

وصرح السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن القمة ستبحث دعم وتعزيز العلاقات بين البلدين، ومناقشة العديد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وأضاف إنه من المقرر ان تعقد جلسة مباحثات موسعة بين وفدي البلدين.

وأشار المتحدث باسم الرئاسة إلى أن القمة المصرية السودانية، سوف تشهد توقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين مصر والسودان؛ في عدد من المجالات من بينها الكهرباء، السكك الحديدية، الطرق البرية، والأمن الغذائي، وصولاً للتكامل المنشود بين البلدين.

وأوضح راضي أن الرئيسين السيسي والبشير سوف يفتتحان اليوم على هامش القمة، معرض (إيجي ميد برو)‬ للمنتجات الطبية، في قاعة الصداقة بالخرطوم، مضيفاً أن المعرض يمثل خطوة جديدة على طريق التبادل التجاري بين مصر والسودان، ودعماً للشراكة التجارية والاستثمارية والاقتصادية بين البلدين، حيث يشارك به كبار المصنعين والمصدرين من القطاعات ذات العلاقة بالمنتجات الطبية، كالأدوية، والمكملات الغذائية، والمستلزمات الطبية، وأيضا مقدمي الخدمات الصحية.

وأشار المتحدث الرئاسي إلى أنه يشارك في المعرض أيضاً ممثلو اتحاد الصناعات والغرف الصناعية المتخصصة المصرية، ومجلس الأعمال المصري السوداني، ووزارتا الصحة والصناعة بمصر.

وأكد السفير بسام راضي أن العلاقات المصرية السودانية شهدت نقلة نوعية والعديد من الإنجازات في كافة المجالات، وبدء تنفيذ مشروع الربط الكهربائي والاتفاق على ربط السكك الحديدية في البلدين، وغيرها من أوجه التعاون في مختلف المجالات.

وأضاف أن القمة التي ستعقد اليوم هي الجولة الثانية للجنة الرئاسية المشتركة، حيث عقدت الأولي في أكتوبر 2016 بالقاهرة، موضحا أن هذه الزيارة هي السادسة للرئيس عبدالفتاح السيسي إلى السودان، واللقاء رقم 24 الذي يجمع الرئيسين السيسي والبشير

وفي صفحتها الأولى، ذكرت صحيفة (الجمهورية) أن سامح شكري وزير الخارجية ترأس أمس مع د. الدرديري محمد أحمد وزير خارجية السودان اجتماع لجنة التشاور السياسي بين البلدين في بداية زيارته الحالية إلى العاصمة السودانية الخرطوم وذلك تمهيدا لعقد الاجتماع الوزاري التحضيري للجنة الرئاسية المشتركة بين مصر والسودان والتي تنعقد اليوم على مستوي رئيسي البلدين.

وأشاد شكري بالتطورات الايجابية التي شهدتها العلاقات الثنائية بين البلدين والتواصل الدائم بينهما على كافة المستويات خاصة منذ اجتماع رئيسي البلدين على هامش القمة الأفريقية بأديس أبابا في يناير 2018 ثم زيارة الرئيس البشير للقاهرة في مارس الماضي؛ فضلا عن زيارة الرئيس السيسي للخرطوم في يوليو الماضي.
وأعرب وزير خارجية السودان عن اهتمام بلاده بالعمل على تطوير العلاقات مع مصر في كافة المجالات ومواصلة التعاون من أجل تنفيذ ما يتم الاتفاق عليه وتفعيل كافة الاتفاقيات الموقعة بين الجانبين خلال الفترة القادمة.

وتحت عنوان «الخارجية تستنكر الاعتداء الإسرائيلي على آباء كنيسة دير السلطان بالقدس»، ذكرت صحيفة «الجمهورية» أن وزارة الخارجية استنكرت تعرض الشرطة الاسرائيلية صباح أمس لعدد من آباء وشمامسة كنيسة دير السلطان التابعة للكنيسة الأرثوذكسية المصرية بالقدس واحتجاز أحدهم.

وأكد المستشار أحمد حافظ المتحدث باسم الوزارة رفض مصر القاطع للتعرض لرجال الدين.. مشيرا إلى أن الوزارة تتابع تطورات الموقف. كما تتواصل السفارة المصرية في تل أبيب مع القيادات الكنسية في دير السلطان وكذلك مع السلطات الاسرائيلية.

وأشار إلى أن هذه الاتصالات أسفرت عن إفراج الجانب الإسرائيلي عن الراهب المعتقل.

وعودة إلى صحيفة «الأهرام»، التي ذكرت تحت عنوان «رئيس الوزراء يتابع تنفيذ تكليفات الرئيس مع وزيرة التضامن»، أن الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، التقى أمس غادة والي، وزيرة التضامن الاجتماعي، لمتابعة الموقف التنفيذى لتكليفات الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، والتى تأتى في إطار عمل الوزارة.

ونقلت الصحيفة عن المستشار نادر سعد، المتحدث الرسمى باسم رئاسة مجلس الوزراء، قوله تناول اللقاء الموقف الخاص بالمشروع القومى لحماية كيان الأسرة المصرية، والذى من المقترح أن يتم إطلاقه تحت اسم (مودة)، وذلك تمهيداً لعرض الرؤية المتكاملة للمشروع على رئيس الجمهورية، حيث أشارت الوزيرة إلى أن المشروع يهدف إلى الحفاظ على كيان الأسرة المصرية من خلال تدعيم الشباب المُقبل على الزواج بالمعارف والخبرات اللازمة لتكوين الأسرة، والعمل على تطوير آليات الدعم والإرشاد الأسرى وكذا فض المنازعات، بما يسهم في خفض معدلات الطلاق، عبر مراجعة التشريعات التي تدعم كيان الأسرة وتحافظ على حقوق الطرفين والأبناء، بالإضافة إلى تفعيل دور جهات فض المنازعات الأسرية للمساهمة في الحد من حالات الطلاق.

وأوضحت والى أن إجمالى عدد المستهدفين من مشروع «مودة» يصل إلى نحو 800 ألف سنوياً، حيث يشمل ذلك الشباب في سن الزواج في الفئة العمرية من «18- 35 عاما»، والأزواج طالبي خدمات الدعم والمشورة الأسرية.. مشيرة إلى أنه سيتم تنفيذ المشروع عقب موافقة رئيس الجمهورية على عدة مراحل، تبدأ بالمرحلة التجريبية بداية من منتصف شهر نوفمبر المقبل حتى أغسطس 2019 في محافظات القاهرة، والإسكندرية، وبورسعيد، وصولاً لتعميم المشروع على مستوى الجمهورية بداية من أكتوبر 2019.

كما استعرض اللقاء الموقف الخاص بمشروع الحد من الزيادة السكانية بين الأسر المستفيدة من برنامج تكافل، حيث أشارت الوزيرة إلى أنه جارٍ انتاج وبث حملة إعلامية كبرى مع مطلع يناير المقبل تتبنى أساليب غير تقليدية.

وأضافت صحيفة «الأهرام» أن الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، التقى الدكتور مراد وهبة، مساعد الأمين العام للأمم المتحدة ومدير المكتب الإقليمي للدول العربية في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، لاستعراض أنشطة البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة في مصر وتعزيز أطر التعاون القائمة مع الأمم المتحدة فيما يخص مشروعات التنمية في مصر.

وأشاد رئيس الوزراء بدور برنامج الأمم المتحدة الإنمائي على رأس المنظومة التنموية للأمم المتحدة في دعم مشروعات تسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة في مصر والتى تتم مع معظم الوزارات بما في ذلك المشروعات القومية العملاقة، معرباً عن تطلع الحكومة إلى تعظيم العائد من البرنامج الأممي في حشد التمويل الدولى اللازم لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في مصر، وتنفيذ عدد من المشروعات المهمة، على رأسها تنمية شمال سيناء.

وفى هذا الإطار، أكد مدبولى أن تنمية سيناء هدف استراتيجى تضعه الدولة المصرية على رأس أولوياتها، في إطار سعى الحكومة لإعادة توزيع السكان وتوطين 8 ملايين مصرى في سيناء، مشيراً في هذا الصدد إلى ما تمتلكه منطقة شمال سيناء من إمكانات استثمارية واعدة في مجالات التعدين والزراعة والاستزراع السمكي والسياحة، فضلاً عن توافر موانئ التصدير وشبكة الأنفاق التي ستربط سيناء بالدلتا بما يسهم في خلق بيئة تنموية متكاملة يستفيد منها بالأخص مواطنو سيناء بما يزيد من فرص العمل ويحول دون وقوع شباب سيناء فريسة لقوى الإرهاب والتطرف.

ومن جانبه أشاد الدكتور مراد وهبة، مساعد الأمين العام للأمم المتحدة ومدير المكتب الإقليمي للدول العربية في برنامج الأمم المتحدة الإنمائى بأطر التعاون القائمة مع الحكومة المصرية في مختلف المجالات، معرباً عن حرص برنامج الأمم المتحدة الإنمائى على التوسع في التعاون مع الحكومة المصرية في عدة مجالات ومواصلة دعمه للبرامج التنموية التي تقوم بها، خاصة في ظل ما حققته مصر من تحسن ملحوظ في هذا الملف، مؤكداً استعداد البرنامج وجاهزيته للبدء على الفور في الاتفاق على أطر التعاون الممكنة لتنفيذ مشروعات تطوير وتنمية سيناء.

وفي صفحتها الأولي، وتحت عنوان «47 % زيادة في الاستثمارات الخاصة»، ذكرت صحيفة (الأهرام) أن الهيئة العامة للاستثمار أعلنت أن نصيب مصر من الاستثمار الأجنبي المباشر عالميا، شهد زيادة على العام الماضي رغم انخفاضه على المستوى العالمي، كما ارتفعت الاستثمارات الخاصة من 213 مليار جنيه العام الماضي، إلى 316 مليار جنيه بزيادة 103 مليارات جنيه بنسبة 47 %.

وأوضحت «الأهرام» أن ذلك جاء خلال أول اجتماع لمجلس إدارة الهيئة بتشكيله الجديد، برئاسة الدكتورة سحر نصر وزيرة الاستثمار والتعاون الدولي، ومحسن عادل الرئيس التنفيذي للهيئة، حيث وافق المجلس على مشروع لائحة نظام العمل داخل المناطق الحرة.

وتحت عنوان «الداخلية تطارد طيور الظلام» ذكرت صحيفة «الأخبار» أن 11 إرهابيا لقوا مصرعهم في تبادل إطلاق نار مع قوات الأمن داخل مغارة في الظهير الصحراوي الغربي بطريق دشلوط- الفرافرة وعثر بحوزتهم على أسلحة نارية وحزام ناسف وأوراق تنظيمية خاصة بالعناصر الإرهابية.

وأشارت الصحيفة إلى أن ذلك يأتي استمراراً لجهود وزارة الداخلية.. فقد اضطلع قطاع الأمن الوطني حول أماكن تردد وتمركز العناصر المشتبه فيها خاصةً الواقعة بالمناطق النائية بالوجه القبلي.. وكشفت تلك العمليات عن تمركز مجموعة من العناصر الإرهابية الهاربة من الملاحقات الأمنية بإحدي المناطق الجبلية الكائنة بالكيلو 60 طريق دشلوط- الفرافرة بالظهير الصحراوي الغربي واتخاذهم من خور جبلي مأوي لهم بعيداً عن الرصد الأمني وتجهيزه لاستقبال العناصر المستقطبة حديثاً لتدريبهم على استخدام الأسلحة وإعداد العبوات المتفجرة قبل تنفيذ عملياتهم العدائية.. تم مُداهمة المنطقة وقامت العناصر الإرهابية بإطلاق النيران تجاه القوات مما دفع القوات للتعامل مع مصدر النيران وعقب ذلك عُثر على جثامين عدد 11 من العناصر الإرهابية»جار تحديدهم»‬، كما عُثر بحوزتهم على»‬4 بنادق آلية، 1 بندقية خرطوش، 1 بندقية أتشيكي الصنع، 3 طبنجات 9 مم، 5 حزام ناسف، كمية من الطلقات مختلفة الأعيرة.