كتاب جديد عن تأثير السينما في الرواية العربية للدكتور إبراهيم عامر

الدكتور إبراهيم عامر، المدرس بكلية دار العلوم بجامعة المنيا

الدكتور إبراهيم عامر، المدرس بكلية دار العلوم بجامعة المنيا


تصوير :
آخرون

.smsBoxContainer-v1{
display: block;
text-align: center;
}
#NewsStory .news_SMSBox {

display: inline-block;
height: 50px;
padding: 0 15px;
text-align: center;
overflow: hidden;
border: 1px solid #c5c5c5;
width: auto !important;
margin: 10px auto 0;
background-color: #efefef;
}

.article .news_SMSBox {
margin-top: 45px;
padding: 0 10px;
overflow: hidden;
}

.news_SMSBox > p {
color: #cb0000;
margin-left: 5px;
max-width: 290px;
min-width: 50px;
font-size: 70% !important;
overflow: hidden;
margin: 0;

height: 50px;
line-height: 50px !important;
display: inline-block;
float:right;
}

.news_SMSBox > iframe {
float: none;
width: 275px;
display: inline-block;
height: 49px;
}

اشترك لتصلك أهم الأخبار

صدر حديثا كتاب «الرواية العربية والمونتاج السينمائي نحو نظرية لتكاملية الفنون» عن دار كنوز المعرفة بالأردن، للدكتور إبراهيم عامر، المدرس بكلية دار العلوم بجامعة المنيا.

يتناول الكتاب إعادة طرح ما يعرف بتكاملية الفنون أو تداخل الفنون، وذلك من خلال دراسة تأثير الخطاب السينمائي في الخطاب الروائي العربي، وقد تخيّرت الدراسة «فن المونتاج» لأن يكون العنصر المؤثر في الرواية العربية، حيث إن التعرض بالدراسة للخصائص السينمائية لاسيما فن المونتاج في الرواية العربية، التي أهّلت أصحابها لاحتلال مكانة متميزة في السينما الروائية العربية، يصبح مطلبًا مهمًا في مجال دراساتنا النقدية والثقافية، لأن التعرف على مثل هذه الخصائص لا يكشف فقط عن وجه آخر لثراء أدب هؤلاء الروائيين، بل يكشف أيضًا عن أهم مقوماته التي جعلت منه مادة صالحة ومؤثرة لدى إعدادها في شكل سينمائي.

جاء الكتاب في تمهيد وأربعة فصول فاختص الفصل الأول بتقنية «الازدواج»، وكان النموذج التطبيقي على هذه التقنية رواية «ميرامار 1967» لنجيب محفوظ، أما الفصل الثاني فكان خاصًا بتقنية “المزج” وكان النموذج التطبيقي على هذه التقنية رواية «حنان 1981» لمجيد طوبيا، بينما اختص الفصل الثالث بتقنية «الاختفاء والظهور التدريجي» وكانت الرواية «مالك الحزين 1983» لإبراهيم أصلان هي النموذج التطبيقي على هذه التقنية، ليأتي الفصل الرابع والأخير مختصًا بتقنية «القطع»، وتكون رواية «أطفال بلا دموع 1989» لعلاء الديب هي النموذج التطبيقي على هذه التقنية.

Leave a Reply