.smsBoxContainer-v1{
display: block;
text-align: center;
}
#NewsStory .news_SMSBox {
display: inline-block;
height: 50px;
padding: 0 15px;
text-align: center;
overflow: hidden;
border: 1px solid #c5c5c5;
width: auto !important;
margin: 10px auto 0;
background-color: #efefef;
}
.article .news_SMSBox {
margin-top: 45px;
padding: 0 10px;
overflow: hidden;
}
.news_SMSBox > p {
color: #cb0000;
margin-left: 5px;
max-width: 290px;
min-width: 50px;
font-size: 70% !important;
overflow: hidden;
margin: 0;
height: 50px;
line-height: 50px !important;
display: inline-block;
float:right;
}
.news_SMSBox > iframe {
float: none;
width: 275px;
display: inline-block;
height: 49px;
}
لمتابعة اخبار المرآة .. اشترك الان
حذر خبراء الصحة من أن حساسية الفول السودانى تحولت إلى ما يشبه الوباء، حيث تضاعفت حالات الوفيات بين الأطفال جراء هذا المرض 3 مرات خلال العقدين الماضيين، مؤكدين أن هاجس النظافة الزائد عن الحد يعتبر أحد أسباب قلة المناعة بين الأطفال.
وأشار الخبراء، وفقا لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية، إلى أن معدلات الحساسية زادت من واحد بين 250 طفلا إلى واحد بين كل 70 بين عامي 1997 و2008، فيما يعتقد أن هاجس النظافة الزائد عن الحد يضعف مناعة الأطفال.
وقال الطبيب سكوت شيرر مدير معهد حساسية الغذاء في مستشفى «ماونت سيناي» بنيويورك إن الزيادة في حالات الإصابة تصعب إنكارها، مشيرا إلى نتائج الدراسة التي أجراها المعهد بأن حساسية الفول السوداني تضاعفت 3 مرات في الفترة المذكورة وأن «نظرية النظافة» تعتبر أحد التفسيرات المحتملة لزيادة حالات الحساسية بين الأطفال.
وأكد سكوت أن هوس النظافة وعدم السماح للأطفال باللعب بحرية في «التراب» يضعف أجهزة المناعة لديهم ويؤدي إلى زيادة حالات الحساسية، مؤكدا صعوبة التعامل مع حساسية الطعام.