«أدنوك» تمدد اتفاقية طويلة الأجل لتوريد الغاز الطبيعى المسال

.smsBoxContainer-v1{
display: block;
text-align: center;
}
#NewsStory .news_SMSBox {

display: inline-block;
height: 50px;
padding: 0 15px;
text-align: center;
overflow: hidden;
border: 1px solid #c5c5c5;
width: auto !important;
margin: 10px auto 0;
background-color: #efefef;
}

.article .news_SMSBox {
margin-top: 45px;
padding: 0 10px;
overflow: hidden;
}

.news_SMSBox > p {
color: #cb0000;
margin-left: 5px;
max-width: 290px;
min-width: 50px;
font-size: 70% !important;
overflow: hidden;
margin: 0;

height: 50px;
line-height: 50px !important;
display: inline-block;
float:right;
}

.news_SMSBox > iframe {
float: none;
width: 275px;
display: inline-block;
height: 49px;
}

وافقت شركة بترول أبوظبى الوطنية «أدنوك»، مبدئيًا، على تمديد اتفاقية توريد الغاز الطبيعى المسال، مع شركة «أدنوك» للغاز المسال، بالتنسيق مع شركاء الشركة «ميتسوى» و«بى بى» و«توتال» حتى عام 2040، ومن المخطط أن تسرى اتفاقية توريد الغاز الجديدة اعتباراً من أول إبريل المقبل، لتحل محل الاتفاقية السارية حالياً والتى ينتهى العمل بها فى 31 مارس المقبل.

ويأتى الإعلان عن تمديد الاتفاقية بعد اعتماد المجلس الأعلى للبترول استراتيجية «أدنوك» الشاملة للغاز الجديدة، والتى تهدف للمحافظة على إنتاج الغاز الطبيعى المسال حتى عام 2040، وتعزيز القيمة من الغاز واستخداماته فى إنتاج البتروكيماويات بالاستفادة من الفرص الناتجة عن تغيرات العرض والطلب ومزيج الطاقة فى الإمارات.

وتوقع مدير دائرة الغاز والتكرير والبتروكيماويات فى «أدنوك»، عبدالعزيز الهاجرى، أن تشهد سوق الغاز الطبيعى المسال معدلات نمو قوية، مدعوماً بزيادة الطلب من آسيا والدول النامية التى ترغب فى الحصول على مصدر طاقة نظيف وبأسعار معقولة.

وأفاد بيان صحفى، أمس، بأن «أدنوك» وقعت 7 عقود قصيرة ومتوسطة الأجل، لتوريد أكثر من 4.2 ملايين طن سنوياً من الغاز الطبيعى المسال.