إبراهيم عيسي: أحمد زكي وصاني بالكتابة عنه و«الضيف» لا يمثل قصة حياتي @ #ترك_ارفع_ايدك_الخطيب_سيدك #صباحك_علي_9090FM #الخطيب_خط_احمر #المهم_الحب_او_المال #اين_انت_الان

إبراهيم عيسى - صورة أرشيفية

إبراهيم عيسى – صورة أرشيفية


تصوير :
المصري اليوم

.smsBoxContainer-v1{
display: block;
text-align: center;
}
#NewsStory .news_SMSBox {

display: inline-block;
height: 50px;
padding: 0 15px;
text-align: center;
overflow: hidden;
border: 1px solid #c5c5c5;
width: auto !important;
margin: 10px auto 0;
background-color: #efefef;
}

.article .news_SMSBox {
margin-top: 45px;
padding: 0 10px;
overflow: hidden;
}

.news_SMSBox > p {
color: #cb0000;
margin-left: 5px;
max-width: 290px;
min-width: 50px;
font-size: 70% !important;
overflow: hidden;
margin: 0;

height: 50px;
line-height: 50px !important;
display: inline-block;
float:right;
}

.news_SMSBox > iframe {
float: none;
width: 275px;
display: inline-block;
height: 49px;
}

لاقتراحات اماكن الخروج

تحدث الكاتب إبراهيم عيسى عن تجربة فيلمه «الضيف» مع أحمد مراد في حلقة برنامجه «ليل داخلي»، عبر راديو إينرجي، تردد 92.1، قائلًا: «أنحاز لمدرسة العظيم نجيب محفوظ، ولكن أنا لا أتدخل في الأفلام المأخوذة عن رواياتي».

وبسؤاله عن فيلم مولانا، للفنان عمرو سعد، والذي أثار جدلا كبيرا وقت عرضه، قال: «توقيت الفيلم جاء مع زيادة ظهور (رجل الدين التليفزيوني)، بجانب
استمرار إشكالية الخطاب الديني الذي كنت أتحدث عنها منذ التسعينيات».

وكشف عيسي أن أوائل هؤلاء كان الشيخ محمد الشعراوي، وأنه اختلف معه كثيراً في بعض ما كان يقدمه، مضيفاً: «تحويل مولانا لعمل فني كان فكرة المخرج مجدي أحمد علي، فهو صاحب الفضل في ذلك، وفكرنا أن تكون مسلسلا في البداية ثم قدمها بعد ذلك كفيلم».

وأكمل عيسى، حديثه قائلًا: «أنا أعتبر نفسي أقدم كاتب سيناريو بعد الأساتذة في هذا المجال، السينما مهمة ويجب ألا تترك للسينمائيين وحدهم في الوقت الحالي».

وأضاف: «لا أصدق أن روايات أحمد خالد توفيق لم تتحول بعضها لأعمال سينمائية ولكن من أحلامي تحويل نص من نصوص توفيق لعمل سينمائي»، وقال
عيسي إنه يدعو الروائيين لدخول السينما واقتحام هذا المجال.

عن فيلم الضيف، قال إنه استشار أسرته الصغيرة وعقب تأكيد رغبته في خوض التجربة كان في تفاهم شديد في التصوير مع فريق العمل وخاصة مع المخرج
هادي الباجوري، فقد كان هناك تعاون حقيقي مع صُناع الفيلم.

وأكمل حديثه عن الباجوري، قائلاً: «أقتنع بأن الفيلم ملك مخرجه والفيلم صناعة وعمل جماعي وليس فرديا أو ذاتيا، هادي الباجوري تحمس جدا للفكرة
وأسعدني جدا حماسه، فقد توقعت أنه سيرفض لمشكلتين، هما شكله السينمائي لأن تصويره في لوكيشن واحد، ومشكلة مضمونه التي قد تُسبب مشاكل».

وتابع: «الورق تغير به فقط ١٠ %، أي أن التغيير محدود، فقد غيرت النهاية مع هادي وفقا لطلبه وبعد اقتناعي».

وعن التقارير التي تشير إلى أن الفيلم يرصد حياته، قال عيسي: «الفيلم فيه مني ولكنه ليس قصة حياتي».

وأشار عيسى، في حديثه عن حبه للراحل أحمد زكي، قائلاً: «زكي وصاني بالكتابة عنه ومن ضمن مشاريعي إصدار راوية عنه».

Leave a Reply