.smsBoxContainer-v1{
display: block;
text-align: center;
}
#NewsStory .news_SMSBox {
display: inline-block;
height: 50px;
padding: 0 15px;
text-align: center;
overflow: hidden;
border: 1px solid #c5c5c5;
width: auto !important;
margin: 10px auto 0;
background-color: #efefef;
}
.article .news_SMSBox {
margin-top: 45px;
padding: 0 10px;
overflow: hidden;
}
.news_SMSBox > p {
color: #cb0000;
margin-left: 5px;
max-width: 290px;
min-width: 50px;
font-size: 70% !important;
overflow: hidden;
margin: 0;
height: 50px;
line-height: 50px !important;
display: inline-block;
float:right;
}
.news_SMSBox > iframe {
float: none;
width: 275px;
display: inline-block;
height: 49px;
}
لمتابعة اخبار المرآة .. اشترك الان
نشر موقع صحيفة «لو فيجارو» الفرنسية، أنه بسبب التفاوت بين أعداد الجنسين في الصين والذى أدى إلى كثير من المشكلات، من بينها لجوء الصينيين إلى «شراء النساء».
أخبار متعلقة
الموقع ذكر أن الصينيين يلجأون إلى شراء نساء وفتيات من ميانمار وفيتنام وكمبوديا والزواج بهن قسرا لتحقيق التوازن الديموجرافى.
جاء الخبر من تقرير نقلته صحيفة «لو فيجاور» من منظمة «هيومن رايتس ووتش» كشفت فيه أن أكبر دولتين في العالم من حيث عدد السكان تحتاجان حوالى 80 مليون امرأة لسد النقص وخلق التوازن مع الذكور.
ووفقا لتقرير المنظمة، فإنه في بعض مناطق الصين والهند هناك 120 رجلا لكل 100 امرأة، وهو الأمر الذي يؤكد اختلال التوازن بين الجنسين، موضحاً أن هذا الرقم قد ترتفع نسبته في المستقبل.
وأوضح التقرير تعليق المراقبون الذن قالوا إن سياسة الطفل الواحد التي تبنتها الصين منذ 1979 حتى 2015 كانت واحدة من أهم أسباب هذا الخلل الذي تشهده الصين في تركيبتها السكانية الآن والتى جعلت أسر صينية تتجه إلى اجهاض الأجنة الإناث مما سبب هذا الخلل.
وكشف الموقع أنه يتم بيع نساء ميانمار مقابل ما بين ثلاثة الاف إلى 13 ألف دولار للمرأة الواحدة، ويقوم الرجال بعد شرائهن بحبسهم في المنازل وعدم السماح لهن بالخروج.
كما يفرض عليهن الانجاب بشكل سريع من أجل زيادة النسل وبعد أن ينجبن يُسمح لهن بمغادرة البلاد والعودة إلى الوطن من دون أطفالهن.
يذكر ان الصين تنبأت وفقاً لإحصائية صدرت حديثاً أن عدد الرجال سيفوق عدد النساء بثلاثين مليونا في نهاية هذا العقد.