«الأخبار المزيفة» فى ورشة عمل بالجامعة البريطانية @ #معاك_يا_اهلي #كله_يا_صنداونز #BarçaAtleti #برشلونه_اتلتيكو_مدريد #الاسماعيلي

الجامعة البريطانية - صورة أرشيفية

الجامعة البريطانية – صورة أرشيفية


تصوير :
آخرون

.smsBoxContainer-v1{
display: block;
text-align: center;
}
#NewsStory .news_SMSBox {

display: inline-block;
height: 50px;
padding: 0 15px;
text-align: center;
overflow: hidden;
border: 1px solid #c5c5c5;
width: auto !important;
margin: 10px auto 0;
background-color: #efefef;
}

.article .news_SMSBox {
margin-top: 45px;
padding: 0 10px;
overflow: hidden;
}

.news_SMSBox > p {
color: #cb0000;
margin-left: 5px;
max-width: 290px;
min-width: 50px;
font-size: 70% !important;
overflow: hidden;
margin: 0;

height: 50px;
line-height: 50px !important;
display: inline-block;
float:right;
}

.news_SMSBox > iframe {
float: none;
width: 275px;
display: inline-block;
height: 49px;
}

اشترك لتصلك أهم الأخبار

نظمت الجامعة البريطانية، ورشة عمل تفاعلية، أمس الأول، عن كيفية التحقق من الأخبار المزيفة، وسبل التصدى لها، حاضر فيها عدد من الخبراء الدوليين والمصريين.

وقال الدكتور محمد شومان، عميد كلية الاتصال والإعلام بالجامعة البريطانية بالقاهرة، إن مواجهة الشائعات والأخبار الكاذبة، تحتاج جهدا جماعيا منظما، من قبل كل المؤسسات الإعلامية والصحفية والخبراء الأكاديميين، مضيفا أن الملتقى استهدف مناقشة التحديات الجسيمة التى تفرضها الشائعات، وفى مقدمتها ما تمثله الشائعات والأخبار المزيفة من تهديد خطير لأسس الديمقراطية والأمن القومى، فى وقت تعمل فيه مصر بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى، على وضع أسس الديمقراطية، وترسيخ قواعد الأمن القومى فى مواجهة الجماعات الإرهابية والأفكار المتطرفة.

وأضاف أن الشائعات تمثل تهديدا لحق المواطن فى الحصول على المعلومات الصحيحة عبر وسائل الإعلام والصحافة الموثوق بها، كما تهدد مستقبل الصحافة التى تعانى بالفعل من مشكلات كبيرة فى مقدمتها تراجع الصحافة المطبوعة لصالح المواقع الإلكترونية، وشبكات التواصل الاجتماعى.

وأوضح أن مصر ما زالت تفتقر للدراسات البحثية حول سبل التعرف على الأخبار المزيفة، وآليات التحقق منها، وطرق مواجهتها، لافتا إلى أن كلية الاتصال والإعلام بالجامعة البريطانية، تستهدف من هذا الملتقى إلقاء الضوء على بعض البرامج والتطبيقات التى بدأ استخدامها على مستوى العالم؛ للتحقق من صحة الأخبار، بغرض التعاون مع المؤسسات الإعلامية والصحفية، لتعميم استخدام هذه البرامج والتطبيقات.

وقدمت نجلاء العمرى، أستاذ الإعلام بالجامعة، وميليسا باسول، عضو فريق بحوث الكشف عن الأخبار المزيفة فى جامعة كامبريدج، عددا من البرامج التفاعلية للمساعدة فى التحقق من الأخبار الكاذبة من بينها أول تطبيق باللغة العربية للتدقيق من صحة الأخبار ومصادرها.

وقالت «العمرى» إنها تثمن جهود التربية الإعلامية فى المجتمعات لرفع درجة الوعى لدى المواطنين، لتحصينهم أمام المعلومات والأخبار المزيفة، مشيدة بتجربة الأردن فى هذا المجال، مضيفة أن هناك رواجًا للأخبار المزيفة عن طريق بعض تطبيقات السوشيال ميديا، خاصة فى «واتس آب» و«تويتر»، مشيرة إلى أن تلك الشركات بصدد اتخاذ تدابير تحد فى استعمال تطبيقاتها فى تزييف الوعى خاصة فى الهند ومصر.

Leave a Reply