.smsBoxContainer-v1{
display: block;
text-align: center;
}
#NewsStory .news_SMSBox {
display: inline-block;
height: 50px;
padding: 0 15px;
text-align: center;
overflow: hidden;
border: 1px solid #c5c5c5;
width: auto !important;
margin: 10px auto 0;
background-color: #efefef;
}
.article .news_SMSBox {
margin-top: 45px;
padding: 0 10px;
overflow: hidden;
}
.news_SMSBox > p {
color: #cb0000;
margin-left: 5px;
max-width: 290px;
min-width: 50px;
font-size: 70% !important;
overflow: hidden;
margin: 0;
height: 50px;
line-height: 50px !important;
display: inline-block;
float:right;
}
.news_SMSBox > iframe {
float: none;
width: 275px;
display: inline-block;
height: 49px;
}
اشترك لتصلك أهم الأخبار
كشفت نيسان النقاب عن التقنية الأولى عالميا في مجال مساعدة السائقين، حيث تجمع بين القيادة على الطرق السريعة وإمكانيات القيادة غير اليدوية. ويأتى ذلك عقب التوسع في نظام ProPILOT التي كانت تصدره الشركة بالفعل من أجل مساعدة السائق، وسوف تظهر التكنولوجيا لأول مرة في السوق اليابانية في سيارة نيسان Skyline الجديدة التي سيتم طرحها في خريف عام ٢٠١٩ الجارى. وقد تم تصميم النظام من أجل القيادة في عدة سيناريوهات مثل الخروج من الطريق إلى منحدر أو الخروج من منحدر إلى منحدر، أو السير على الطريق السريع، ويعمل النظام الجديد بالتعاون مع نظام الملاحة في السيارة للمساعدة في المناورة وفقا لما يحدده السائق مسبقا على بعض الطرق المحددة التي تحددها نيسان بالتعاون مع الحكومة اليابانية ولها مواصفات قياسية معينة. كما يتيح النظام أيضا القيادة غير اليدوية أثناء السير في حارة واحدة داخل الطريق السريع. وللحصول على أحدث وظائف النظام الجديد، يجب على السائقين أولا تحديد وجهتهم في نظام الملاحة، وإنشاء مسار سفر محدد مسبقا. بمجرد دخول السيارة إلى الطريق السريع، تصبح القيادة الذاتية من النظام الجديد متاحة.
عند التنشيط باستخدام مسار محدد مسبقا، سيساعد النظام السائق في السير على طريق سريع متعدد الحارات حتى الوصول إلى مخرج الطريق السريع المحدد مسبقا، وبذلك يمكن للنظام أن يساعد السائق في تبديل الحارة كيفما يجب طوال الطريق. وإذا ما قرر السائق أن يلتزم بحارة معينة دون الخروج عنها سيتمكن من استخدام القيادة غير اليدوية، أي أنه لا حاجة لتدخل السائق في تلك الحالة، ولكن تقترب السيارة من التي أمامها أو يكون على السائق تغيير الحارة للمرور من السيارة البطيئة في الأمام أو تمرير سيارة أسرع في الخلف، يعطى النظام تعليماته للسائق من أجل وضع يديه الاثنان على المقود ويرشده للطريقة الصحيحة التي يجب بها تغيير الحارة، كما تقوم الحساسات الموجودة حول السيارة بدرجة ٣٦٠ محيطية برؤية السيارات المحيطة وإرشاد السائق للمناطق العمياء وغيرها. وتستخدم السيارة مجموعة من الكاميرات والرادارات والسونار وGPS وبيانات الخرائط عالية الدقة ثلاثية الأبعاد وخريطة HD لتوفير معلومات ٣٦٠ درجة في الوقت الفعلى عن البيئة المحيطة وموقع السيارة الدقيق على الطريق. ويستخدم النظام هذه المعلومات لتوفير تجربة قيادة سلسة، على غرار التجربة التي ينتجها سائق ذو خبرة. ويؤكد نظام المراقبة في المقصورة باستمرار أن السائق منتبه تماما إلى الطريق.