واشنطن تدرس إرسال قوات إضافية إلى الشرق الأوسط في سياق التوتر مع طهران @ #تيريزا_ماي #جمعه_مباركه الوزراء البريطانيه #بريطانيا علي الجميع

دونالد ترامب - صورة أرشيفية

دونالد ترامب – صورة أرشيفية


تصوير :
أ.ف.ب

.smsBoxContainer-v1{
display: block;
text-align: center;
}
#NewsStory .news_SMSBox {

display: inline-block;
height: 50px;
padding: 0 15px;
text-align: center;
overflow: hidden;
border: 1px solid #c5c5c5;
width: auto !important;
margin: 10px auto 0;
background-color: #efefef;
}

.article .news_SMSBox {
margin-top: 45px;
padding: 0 10px;
overflow: hidden;
}

.news_SMSBox > p {
color: #cb0000;
margin-left: 5px;
max-width: 290px;
min-width: 50px;
font-size: 70% !important;
overflow: hidden;
margin: 0;

height: 50px;
line-height: 50px !important;
display: inline-block;
float:right;
}

.news_SMSBox > iframe {
float: none;
width: 275px;
display: inline-block;
height: 49px;
}

اشترك لتصلك أهم الأخبار

أعلنت الولايات المتحدة، الخميس، أنّها تدرس إمكانيّة إرسال قوّات إضافيّة إلى الشرق الأوسط، لتعزيز أمن جنودها المنتشرين أصلاً في هذه المنطقة، في سياق من التوتّر مع إيران.

وقال وزير الدفاع الأمريكي بالوكالة، باتريك شاناهان، الخميس، لصحفيّين: «ما نفكّر فيه حاليّاً هو هل هناك ما يمكننا فعله لتعزيز أمن قوّاتنا في الشرق الأوسط؟». وأضاف: «هذا الأمر يُمكن أن يشمل إرسال قوّات إضافيّة».

ونفى وزير الدفاع بالوكالة، الذي كان يتحدّث في البنتاجون قبل لقائه وزير الخارجيّة الفيتنامي فام بنه مينه، الأرقام التي ذكرتها الصحافة، مشيراً إلى أنّ القيادة الأمريكية للشرق الأوسط أرسلت طلبًا إلى البنتاغون لإرسال قوّات إضافيّة في سياق التوتّر مع إيران.

وقال: «ليس صحيحاً رقم عشرة آلاف. وليس خمسة آلاف. هذا ليس دقيقاً. ما يُمكنني قوله هو إنني على اتّصال دائم مع الجنرال ماكنزي».

وكان الجنرال كينيث ماكنزي، قائد القيادة الأمريكيّة في الشرق الأوسط، قد عبّر علنًا عن الأسف لخفض عديد القوّات في الشرق الأوسط، كما قرّر البنتاغون بموجب استراتيجيّة الدّفاع الجديدة التي تركّز أكثر على روسيا والصين.

وكان صرّح خلال مؤتمر أوائل مايو في واشنطن: «ليست لدينا الأعداد الكافية لنكون حيث نُريد أن نكون، في جميع الأماكن، وطوال الوقت في جميع أنحاء العالم».

Leave a Reply