.smsBoxContainer-v1{
display: block;
text-align: center;
}
#NewsStory .news_SMSBox {
display: inline-block;
height: 50px;
padding: 0 15px;
text-align: center;
overflow: hidden;
border: 1px solid #c5c5c5;
width: auto !important;
margin: 10px auto 0;
background-color: #efefef;
}
.article .news_SMSBox {
margin-top: 45px;
padding: 0 10px;
overflow: hidden;
}
.news_SMSBox > p {
color: #cb0000;
margin-left: 5px;
max-width: 290px;
min-width: 50px;
font-size: 70% !important;
overflow: hidden;
margin: 0;
height: 50px;
line-height: 50px !important;
display: inline-block;
float:right;
}
.news_SMSBox > iframe {
float: none;
width: 275px;
display: inline-block;
height: 49px;
}
اشترك لتصلك أهم الأخبار
دافع المعارض الفنزويلي، خوان جوايدو، الأحد، عن إرساله مندوبين إلى أوسلو للقاء مبعوثي الرئيس، نيكولاس مادورو، واعتبر أنّ الانتقادات الصادرة عن فريقه ضدّ هذه المبادرة يمكن أن تتحوّل إلى «تواطؤ» مع «الديكتاتورية».
قال جوايدو، أمام مئات من أنصاره في مدينة باركيسيميتو بولاية لارا في غرب البلاد: «أولئك الذين لا يدركون أنّه علينا الاستفادة من أمور عدّة في آن، وأنّه علينا تأمين حضور فاعل في كل مكان (..) يتعاونون مع الطرف الآخر».
كتب لاحقا على «تويتر»: «من لارا إلى النروج، ومن كراكاس إلى واشنطن، مطالبنا نفسها. من يريدون منا التراجع عن الضغط في الشارع وعن السيناريوهات الدولية لوضع حد للاستيلاء على السلطة، يتحوّلون إلى متواطئين مع الديكتاتورية».
ويلتقي مندوبون عن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادور وغوايدو الذي أعلن نفسه رئيساً بالوكالة يناير واعترفت به نحو 50 دولة، للمرة الأولى وجهاً لوجه الأسبوع المقبل في أوسلو في إطار وساطة نرويجية، وفقما أعلن السياسي المعارض، السبت.