.smsBoxContainer-v1{
display: block;
text-align: center;
}
#NewsStory .news_SMSBox {
display: inline-block;
height: 50px;
padding: 0 15px;
text-align: center;
overflow: hidden;
border: 1px solid #c5c5c5;
width: auto !important;
margin: 10px auto 0;
background-color: #efefef;
}
.article .news_SMSBox {
margin-top: 45px;
padding: 0 10px;
overflow: hidden;
}
.news_SMSBox > p {
color: #cb0000;
margin-left: 5px;
max-width: 290px;
min-width: 50px;
font-size: 70% !important;
overflow: hidden;
margin: 0;
height: 50px;
line-height: 50px !important;
display: inline-block;
float:right;
}
.news_SMSBox > iframe {
float: none;
width: 275px;
display: inline-block;
height: 49px;
}
لمتابعة اخبار المرآة .. اشترك الان
طور باحثون أمريكيون اختبارًا جديدًا باستخدام الأشعة فوق البنفسجية يكشف بسهولة قياس هرمونات الإجهاد الشائعة باستخدام العرق أو الدم أو البول أو اللعاب.
وقال أندرو ستيكل، الباحث البارز في ولاية (أوهايو): «قد لا يوفر لك كل المعلومات، لكنه يخبرك ما إذا كنت بحاجة إلى محترف يمكنه تولي المسؤولية».
وطور باحثو جامعة كاليفورنيا جهازًا يستخدم ضوءًا فوق بنفسجي لقياس هرمونات التوتر في قطرة من الدم أو العرق أو البول أو اللعاب، وعكفوا على دراسة أجهزة الاستشعار البيولوجي لسنوات في مختبر الإلكترونيات النانوية.. كما تمت مراجعة طرق تشخيص نقاط الرعاية الخاصة بالعلامات الحيوية للتوتر.
وأظهرت التجارب الأولية فاعلية الاختبار المطور بنسبة كفاءة بلغت 90% في الكشف عن مستويات التوتر بين الكثيرين.