$(document).ready(function () {
// The slider being synced must be initialized first
$(‘#carousel’).flexslider({
animation: “slide”,
controlNav: false,
animationLoop: true,
slideshow: false,
itemWidth: 120,
itemMargin: 1,
asNavFor: ‘#slider’,
prevText: ‘’,
nextText: ‘’,
});
$(‘#slider’).flexslider({
animation: “slide”,
animationLoop: false,
controlNav: false,
directionNav: false,
slideshow: false,
sync: “#carousel”,
});
$(‘#slider’).magnificPopup({
delegate: ‘a.fullview’,
type: ‘image’,
tLoading: ‘Loading image #%curr%…’,
mainClass: ‘mfp-img-mobile’,
gallery: {
enabled: true,
navigateByImgClick: true,
preload: [0, 1] // Will preload 0 – before current, and 1 after the current image
},
image: {
tError: ‘The image #%curr% could not be loaded.’,
titleSrc: function (item) {
return item.el.attr(‘title’) + ‘‘ + item.el.attr(‘data-author’) + ‘‘;
}
}
});
});
أعلن المحامي الحقوقي خالد على ترشحه لانتخابات رئاسة الجمهورية المقبلة، المقرر إجراؤها في مارس 2018، وتشكيل فريق حملته.
وقال على، خلال مؤتمر صحفي عقده بحزب الدستور، الاثنين، والذي بدأه بالوقوف دقيقة صمت حدادًا على أرواح شهداء الجيش والشرطة في الأحداث الإرهابية، إن مصر في أزمة سياسية، الثروة تحتكرها مجموعة تؤمنها الرئاسية، أزمات يعيشها الشيوخ والشباب في ظل انهيار المنظومة.
وأضاف: «قالوا إن هذا الشعب لم يجد من يحنو عليه، ثم سحقوه بالأسعار، وقسموا بالحفاظ على الأرض وفرطوا في الجزر المصرية».
وذكر خلال المؤتمر أن الانتخابات حق للناس لاختيار حاكمهم، مؤكدا أنه يستعد لتدشين حملته الانتخابية، لافتًا إلى أنه سيعمل مع القوى السياسية لانتزاع ضمانات لضمان نزاهة الانتخابات الرئاسية.
في سياق متصل، أكد «علي» قبيل انعقاد المؤتمر، أن قوات الأمن داهمت المطبعة المسؤولة عن طباعة الأوراق الخاصة بالمؤتمر الصحفي الذي انعقد أمس الاثنين، لإعلان موقفه من الانتخابات الرئاسية المقبلة.
من جانبه، قال الكاتب الصحفي خالد داوود، رئيس حزب الدستور، إن الشعب المصري على أبواب استحقاق دستوري، وهو الانتخابات الرئاسية، التي ستُعقد مارس المقبل، مؤكدًا أن الحزب وبعض أحزاب التيار المدني تعمل في إطار الدستور والقانون، ومن حقها أن يكون لها مرشح رئاسي مدني، في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد.
وأضاف خلال المؤتمر، أن الحزب يربطه علاقة قوية بـ«علي»، مؤكدًا أنه أحد الرموز الشابة، التي تعمل من أجل الحقوق الاقتصادية والاجتماعية للمواطنين، موضحًا أنه شارك بانتخابات 2012، كان قد تخطى وقتها سن الـ40، مشددًا على أن التيار المدني ليس ضد الدولة أو النظام، ولكنه يدعم حقوق المواطنين في دولة ديمقراطية حديثة.
وتابع: «لسنا مضطرين أن نختار بين الدولة السلطوية القديمة أو التيار الإسلامي، نحن نحلم بدولة ديمقراطية يتم فيها احترام المؤسسات التي تعمل خلالها الدولة».