محمد أبو العلا: لائحة انتخابات الزمالك فصلت لإحياء فكرة التوريث سبح الاخبارية

صورة أرشيفية للاعب محمد أبو العلا، لاعب نادي إنبي. - صورة أرشيفية

صورة أرشيفية للاعب محمد أبو العلا، لاعب نادي إنبي. – صورة أرشيفية


تصوير :
فؤاد الجرنوسي

استضاف كريم خطاب، عبر برنامج «في الاستاد»، يوم الإثنين، على نجوم إف إم، محمد أبوالعلا، المرشح في انتخابات نادي الزمالك المقبلة في قائمة أحمد سليمان، ضد قائمة المستشار مرتضى منصور.

وقال أبوالعلا: « انتخابات الزمالك فصلت لإحياء فكرة التوريث، ولن نقبل بهذا، نقبل أن تكون منافسة مشروعة وشريفة في الانتخابات وهذه طبيعة الحال وليس فيها خصومة أو شخصنة، ونحن نعمل لكيان واحد وتحت بند عمل تطوعي وليس هناك ما يدعو يكون فيه سباب وجرنا لمحاكم ولأجواء غير رياضية وهي انتخابات على مقاعد نادي رياضي كبير محليا وأفريقيا، وهناك من حولها لمعركة شرسة ونؤخذ في مكان آخر وجرنا لسباق غير نظيف”.

وشدد أبوالعلا: «مهم رئيس أي نادي يفضل يكون رجل كروي، وممكن تعويضها بمنح العيش لخبازه بعمل لجنة مسؤولة عن لجنة كرة القدم وهي من أحد الأسابب التي دفعتني للترشح، الآن مفيش احترافية في النادي في التعامل مع هذا الملف المفروض يكون فيه هيكل وتخصص وليس رجل واحد بيعمل ويتكلم في كل حاجة، وسمعة الزمالك مكتسبة من الشق الرياضي والمنطقي يكون الجماهير لديها قبول من ناحيته».

وعن ملف الجمهور، أشار لاعب الزمالك السابق: «إنت هدمت ملعب حلمي زامورا وفصلت الجماهير عن تاريخها ومن باب أولى أحافظ على تواجدهم في التدريبات بدل بعدهم عن المدرجات، ولكن معاداتهم أمر بفعل فاعل ولازم اللي يشتغل الفترة المقبلة يعمل على شق اجتماعي ورياضي وجماهيري والاثنين يسيرون بتوازي سويا، وأنت نادي جماهيري واجتماعي من قديم الأزل، وقانون الرياضة يسمح بعمل شركة كرة متخصصة تمسك الفريق، وما المانع فيه ملف كروي ينفصل عن الندي ويكون له ميزانية خاصة ومش بالضرورة يمشي بجانب بعض وهو ملف من ضمن الملفات ولكن مفيش أهداف ولكن عشوائية، وما المعيار أغير أكثر من 18 مدربا و60 لاعبا».

وعن إظهار مرتضى منصور صورة كابتن أحمد سليمان ولعبه سابقا في الأهلي، قال: «هي محاولة لاغتيال معنوي لأفراد القائمة ولو كان فيه قصة احتراف فما المشكلة، ورئيس النادي الحالي كان عضوا في الأهلي وكان مستميتا للعودة، والادارة الحالية تجر النادي للمحاكم ومعطلة مسيرة النادي، ولو لنا حق سنطالب به ولكن محاولات العبث وفتح باب التزوير سنتصدى لها، وربنا يكون في الجمهور هم من يدفعون الثمن وآن الأوان للتعلم من أخطاء الماضي».

Leave a Reply