«حكاية بنت اسمها زينب».. اغتصاب البراءة حتى الموت (صور وفيديو)

$(document).ready(function () {
// The slider being synced must be initialized first
$(‘#carousel’).flexslider({
animation: “slide”,
controlNav: false,
animationLoop: true,
slideshow: false,
itemWidth: 120,
itemMargin: 1,
asNavFor: ‘#slider’,
prevText: ‘’,
nextText: ‘’,
});

$(‘#slider’).flexslider({
animation: “slide”,
animationLoop: false,
controlNav: false,
directionNav: false,
slideshow: false,
sync: “#carousel”,
});

$(‘#slider’).magnificPopup({
delegate: ‘a.fullview’,
type: ‘image’,
tLoading: ‘Loading image #%curr%…’,
mainClass: ‘mfp-img-mobile’,
gallery: {
enabled: true,
navigateByImgClick: true,
preload: [0, 1] // Will preload 0 – before current, and 1 after the current image
},
image: {
tError: ‘The image #%curr% could not be loaded.’,
titleSrc: function (item) {
return item.el.attr(‘title’) + ‘‘ + item.el.attr(‘data-author’) + ‘‘;
}
}
});

});


  • «زينب» طفلة باكستانية لم تتجاوز الـ 7 أعوام من عمرها


    تصوير:

    المصري اليوم


  • اختفت زينب عن أهلها عدة أيام عندما كانت في طريقها إلى منزل الجيران


    تصوير:

    أ.ف.ب


  • أظهرت مقاطع فيديو سجلتها كاميرا مراقبة شخصًا مجهولاً يمسك بيد «زينب» ويصطحبها بعيدًا عن إحدى الأسواق المزدحمة في إقليم البنجاب الباكستاني، أثناء ذهابها إلى منزل مجاور لبيتها لتلقي دروس في القرآن


    تصوير:

    أ.ف.ب


  • بعد مرور عدة أيام تم العثور على جثة زينب مقتولة في صندوق للقمامة


    تصوير:

    أ.ف.ب


  • قال الطب الشرعي إن الطفلة تم اغتصابها بوحشية ثم خنقت حتى الموت.


    تصوير:

    أ.ف.ب


  • أعلنت الشرطة الباكستانية، أن نتائج اختبارات الحمض النووي لجثة الطفلة أكدت أن شخصاً واحداً ارتكب 8 جرائم اغتصاب وقتل للأطفال شهدتها المدينة التي وقعت بها جريمة اغتصاب زينب خلال العام الماضي


    تصوير:

    أ.ف.ب


  • أوضح مسؤول باكستاني كبير أنه من الصعب التعرف على القاتل من لقطات فيديو سجلتها كاميرات المراقبة، بسبب رداءة المقطع


    تصوير:

    أ.ف.ب


  • ولا تزال الأم في حالة انهيار بينما تشتعل شوارع المدينة بالمظاهرات المطالبة بتحقيق العدالة، والقصاص للزين من قاتلها


    تصوير:

    أ.ف.ب


  • طالب والد «زينب» أن يكون عقاب الجاني بالقصاص علنًا أمام الرأي العام حتى لا تتكرر الجريمة



    تصوير:

    المصري اليوم


  • كتب وكراريس الطفلة زينب


    تصوير:

    المصري اليوم


  • متعلقات الطفلة زينب


    تصوير:

    المصري اليوم


  • أثارت الجريمة ردود فعل غاضبة حول العالم


    تصوير:

    أ.ف.ب


  • يشهد موقع تويتر تفاعلًا كبيرا مع الطفلة زينب، على الوسم #JusticeForZainab، الذي تصدر موقع التدوينات القصيرة بأكثر من 250 ألف تغريدة حتى الآن


    تصوير:

    أ.ف.ب


  • كان المتحدث باسم حكومة بنجاب، مالك أحمد خان، قد أعلن عن جائزة مالية تبلغ قيمتها 10 ملايين روبية لمن يقدم معلومات قد توصّل إلى الجاني


    تصوير:

    أ.ف.ب


  • جانب من المظاهرات الاحتجاجية في باكستان تضامنًا مع الطفلة زينب


    تصوير:

    أ.ف.ب

.smsBoxContainer-v1{
display: block;
text-align: center;
}
#NewsStory .news_SMSBox {

display: inline-block;
height: 50px;
padding: 0 15px;
text-align: center;
overflow: hidden;
border: 1px solid #c5c5c5;
width: auto !important;
margin: 10px auto 0;
background-color: #efefef;
}

.article .news_SMSBox {
margin-top: 45px;
padding: 0 10px;
overflow: hidden;
}

.news_SMSBox > p {
color: #cb0000;
margin-left: 5px;
max-width: 290px;
min-width: 50px;
font-size: 70% !important;
overflow: hidden;
margin: 0;

height: 50px;
line-height: 50px !important;
display: inline-block;
float:right;
}

.news_SMSBox > iframe {
float: none;
width: 275px;
display: inline-block;
height: 49px;
}

اشترك لتصلك أهم الأخبار

«زينب» طفلة باكستانية لم تتجاوز الـ 7 أعوام من عمرها، لم تدرك بعد معني الخطر، فقط طفلة تذهب في خطوات فرحة لتلقي دروس حفظ القرآن في أحد أقاليم باكستان الفقيرة، لتكون نهايتها جثة في مكب نفايات بعد اغتصابها بوحشية.

فقد أظهرت لقطات أحد كاميرات المراقبة أن شخصا، لا تزال هويته مجهولة حتى الآن، يقوم بالإمساك بيد الطفلة واصطحابها بعيدا عن إحدى الأسواق المزدحمة في إقليم البنجاب الباكستاني، أثناء ذهابها إلى منزل مجاور لبيتها (في إقليم البنجاب الباكستاني) لتلقي دروسا في القرآن، بينما كان والداها يؤديان العمرة في السعودية، ليعثر على جثتها في صندوق للقمامة، وبين الطب الشرعي أن الطفلة تم اغتصابها بوحشية ثم خنقت حتى الموت.

«حكاية بنت اسمها زينب»

وأعلنت الشرطة الباكستانية، الجمعة، أن نتائج اختبارات الحمض النووي لجثة الطفلة أكدت أن شخصاً واحداً ارتكب 8 جرائم اغتصاب وقتل للأطفال شهدتها المدينة التي وقعت بها جريمة اغتصاب زينب خلال العام الماضي، وقال المفتش العام لشرطة ولاية البنجاب، عارف نواز خان، لقناة «جيو نيوز» الباكستانية من الواضح للغاية بعد اختبارات الحمض النووي، أن القاتل في الجرائم السبع الماضية، والجريمة الثامنة «قتل زينب»، هو شخص واحد نفذ تلك الجرائم البشعة.

زينب

زينب

زينب

وأوضح مسؤول باكستاني كبير أنه من الصعب التعرف على القاتل من لقطات فيديو سجلتها كاميرات المراقبة، بسبب رداءة المقطع، وأكد أن ما سجلته الدوائر التلفزيونية المغلقة لم يكن واضحا، و«رغم أننا أجرينا محاولات لتحسين الجودة، لم يكن متاحاً التعرف على القاتل. وحالياً نقوم بمحاولات لتطوير جودة المقطع أكثر».

زينب

«حكاية بنت اسمها زينب»

ولاقت الجريمة ردود فعل غاضبة حول العالم، فقد أعربت الناشطة الباكستانية ملالا يوسف عن حزنها العميق على مصير الطفلة #زينب. وكتب ملالا على حسابها على «تويتر»: «إن قلبي انفطر على زينب، طفلة بالـ7 من العمر اغتصبت وقتلت بشكل عنيف في كاسور، باكستان. هذا يجب أن يتوقف. الحكومة والسلطات المعنية يجب أن تتخذ خطوات».

«حكاية بنت اسمها زينب»

«حكاية بنت اسمها زينب»

ويشهد موقع تويتر تفاعلا كبيرا مع الطفلة زينب، على الوسم #JusticeForZainab، الذي تصدر موقع التدوينات القصيرة بأكثر من 250 ألف تغريدة حتى الآن.

[image:10:center]

[image:11:center]

Leave a Reply