.smsBoxContainer-v1{
display: block;
text-align: center;
}
#NewsStory .news_SMSBox {
display: inline-block;
height: 50px;
padding: 0 15px;
text-align: center;
overflow: hidden;
border: 1px solid #c5c5c5;
width: auto !important;
margin: 10px auto 0;
background-color: #efefef;
}
.article .news_SMSBox {
margin-top: 45px;
padding: 0 10px;
overflow: hidden;
}
.news_SMSBox > p {
color: #cb0000;
margin-left: 5px;
max-width: 290px;
min-width: 50px;
font-size: 70% !important;
overflow: hidden;
margin: 0;
height: 50px;
line-height: 50px !important;
display: inline-block;
float:right;
}
.news_SMSBox > iframe {
float: none;
width: 275px;
display: inline-block;
height: 49px;
}
اشترك لتصلك أهم الأخبار
شطبت روسيا ديونا سيادية لدول عديدة خلال السنوات الـ 17 الماضية تصل قيمتها إلى 140.2 مليار دولار، منها لدول عربية مثل العراق وسوريا والجزائر.
ونقل موقع «روسيا اليوم» صحيفة «كومسمولسكيا برافدا» الروسية، الجمعة، تقريرا كشفت فيه عن الدول التي شطبت موسكو ديونها وحجم هذه الديون، واللافت أن أغلب الديون تعود إلى الحقبة السوفيتية، ومنحت هذه الديون تحديدا في الفترة ما بين منتصف الخمسينيات والعام 1991.
وأوضح نائب وزير المالية الروسي، سيرجي ستورشاك، خلال حديثه مع «كومسمولسكيا برافدا» أن الحكومات في العالم تمنح قروضا لدول في العالم للحصول على امتيازات بالمقابل مثل شروط تفضيلية لمنتجاتها أو لمستثمريها في البلاد المقترضة.
وأشار إلى أن القروض تنقسم إلى نوعين، في الأول يتم استخدام الأموال لتمويل شراء بضائع ومنتجات من البلد المقرض، وفي الثاني تستخدم كمساعدة مالية للدول المقترضة لتجاوز صعوبات تواجهها.
وأضاف ستورشاك أن مبلغ الـ 140 مليار دولار تشكل بعد إعادة إجراء حسابات بناء على أسعار الصرف الحالية، ومعظم هذا المبلغ ناتج عن توريد أسلحة ومعدات دفاعية.
عربيا، شطبت روسيا للعراق ديونا بقيمة 21.5 مليار دولار، ولسوريا بقيمة 9.8 مليار دولار، مقابل إبرام صفقات في مجالات عدة مثل البناء والنفط والغاز، وللجزائر، بقيمة 4.7 مليار دولار، وإثيوبيا بقيمة 9.6 مليار دولار.