.smsBoxContainer-v1{
display: block;
text-align: center;
}
#NewsStory .news_SMSBox {
display: inline-block;
height: 50px;
padding: 0 15px;
text-align: center;
overflow: hidden;
border: 1px solid #c5c5c5;
width: auto !important;
margin: 10px auto 0;
background-color: #efefef;
}
.article .news_SMSBox {
margin-top: 45px;
padding: 0 10px;
overflow: hidden;
}
.news_SMSBox > p {
color: #cb0000;
margin-left: 5px;
max-width: 290px;
min-width: 50px;
font-size: 70% !important;
overflow: hidden;
margin: 0;
height: 50px;
line-height: 50px !important;
display: inline-block;
float:right;
}
.news_SMSBox > iframe {
float: none;
width: 275px;
display: inline-block;
height: 49px;
}
اشترك لتصلك أهم الأخبار
شهد الفريق أول صدقى صبحى، القائد العام للقوات المسلحة، وزير الدفاع والإنتاج الحربى، احتفال القوات المسلحة بتخريج الدورات (67) أركان حرب عام والدورتين (39 و40) أركان حرب تخصصى من كلية القادة والأركان، والتى ضمت دارسين من عدة دول شقيقة وصديقة «سلطنة عمان وباكستان والسعودية والبحرين وفرنسا والأردن وكينيا والكويت واليمن ولبنان وكوريا الجنوبية والسودان وجنوب السودان».
وأكد «القائد العام» أن القوات المسلحة ستظل دائما نموذجا للعمل والاجتهاد والعطاء من أجل الوطن، بما يحمله أبناؤها من قيم الشجاعة والتضحية دفاعا عن مصر وسلامة شعبها، وسندا لقضايا أمتها العربية والإسلامية، مشيرا إلى أن ما تشهده المنطقة من تحديات يستلزم الاحتفاظ بأعلى درجات القدرة والكفاءة لمواجهة الإرهاب والتطرف وحماية ركائز الأمن القومى، والعمل بكل قوة لدعم جهود التنمية الشاملة وتحقيق الإنجازات فى كافة المجالات لبناء الدولة المصرية الحديثة. وهنأ وزير الدفاع الخريجين على ما حققوه من إنجازات طوال دراستهم بالكلية، مؤكدا أن القوات المسلحة حريصة على مواكبة التطور فى نظم إعداد وتأهيل القادة والضباط، ووضع الأسس والبرامج العلمية التى تعظم إمكاناتها المادية والبشرية، استنادا لعقول تتسلح بالعلم والمعرفة والعمل الجاد تحفظ لها قوتها وقدرتها واستعدادها الدائم لحماية أمن الوطن وصون مقدساته.
وقدم التحية للضباط الوافدين من الدول الشقيقة والصديقة، متمنياً لهم دوام التوفيق فى خدمة أوطانهم وقواتهم المسلحة، مؤكداً أن مصر وطنهم الثانى الذى سيظل يرحب بهم دائماً.
وبدأت مراسم الاحتفال بعرض فيلم تسجيلى تضمن الأنشطة العملية والبحثية التى نفذها الدارسون خلال مدة دراستهم، واستهدفت صقل مهاراتهم العلمية والعسكرية والثقافية وفقا لأحدث النظم التعليمية المعاصرة.