.smsBoxContainer-v1{
display: block;
text-align: center;
}
#NewsStory .news_SMSBox {
display: inline-block;
height: 50px;
padding: 0 15px;
text-align: center;
overflow: hidden;
border: 1px solid #c5c5c5;
width: auto !important;
margin: 10px auto 0;
background-color: #efefef;
}
.article .news_SMSBox {
margin-top: 45px;
padding: 0 10px;
overflow: hidden;
}
.news_SMSBox > p {
color: #cb0000;
margin-left: 5px;
max-width: 290px;
min-width: 50px;
font-size: 70% !important;
overflow: hidden;
margin: 0;
height: 50px;
line-height: 50px !important;
display: inline-block;
float:right;
}
.news_SMSBox > iframe {
float: none;
width: 275px;
display: inline-block;
height: 49px;
}
اشترك لتصلك أهم الأخبار
قال ممثل قبيلة الغفران القطرية حمد المري إن النسيج الاجتماعي لأهل قطر هو نفس النسيج الاجتماعي الخليجي، بيد أن تغيير ذلك النسيج ليتحول إلى مجنسين وغرباء كان من صنع بعض المستشارين الأجانب كأمثال عزمي بشارة ويوسف القرضاوي.
وأكد المري في تصريحات نشرت علي موقع قطريليكس التابع للمعارضة القطرية، أن استهداف الغفران ليس له مبرر سوى محاولة لتغيير ديموغرافية المجتمع القطري، فالعديد من أبناء الغفران في قطر يتهربون من التواصل مع النشطاء لخوفهم من السلطات القطرية، لافتاً إلى أنهم يتلقون باستمرار رسائل تهديد كتابية وكلامية ولكن لا يلتفتون لمثل هذه الترهات.
وبين أن معظم الشعب القطري يشتاق للتواصل مع أشقائه السعوديين، ووصل لمرحلة متقدمة من الضيق والكبت والاحتقان، الأمر الذي قد يسبب مشكلة في أمن واستقرار قطر.
وأضاف “هذا الاعتداء بالنسبة للغفران لا يعتبر شيئا، مقارنة بما كان يحصل لهم أيام اقتحام المنازل والتهجير القسري، الذي استمر بين عامي ٩٦ – ٢٠٠٤”. كما أوضح المري أن محاولات إصلاح الأمور أصبحت خارج السيطرة بسبب سياسات السلطات القطرية السابقة، والتي احتضنت أعدادا كبيرة من الأجانب والمجرمين وقامت بتمكينهم من التحكم في مفاصل الدولة.
وتابع: “الشعب القطري مازال يرى بعض الأمل لحل هذه الأزمة مع الأشقاء في الخليج والرجوع بقطر إلى امتدادها الخليجي، وطرد كل مرتزق ينهش من خيراتها ليتقوى على محاربة الأشقاء في الخليج”.