.smsBoxContainer-v1{
display: block;
text-align: center;
}
#NewsStory .news_SMSBox {
display: inline-block;
height: 50px;
padding: 0 15px;
text-align: center;
overflow: hidden;
border: 1px solid #c5c5c5;
width: auto !important;
margin: 10px auto 0;
background-color: #efefef;
}
.article .news_SMSBox {
margin-top: 45px;
padding: 0 10px;
overflow: hidden;
}
.news_SMSBox > p {
color: #cb0000;
margin-left: 5px;
max-width: 290px;
min-width: 50px;
font-size: 70% !important;
overflow: hidden;
margin: 0;
height: 50px;
line-height: 50px !important;
display: inline-block;
float:right;
}
.news_SMSBox > iframe {
float: none;
width: 275px;
display: inline-block;
height: 49px;
}
شاهد أخبار الدوريات في يوم .. اشترك الآن
انقضت 50 % من الجولة السابعة للدوري الإسباني «لا ليجا»، بعد أن لعبت 5 مباريات على مدار يومي الجمعة والسبت.
البداية كانت من ملعب رايو فايكانو الذي تمكن من إجبار ضيفه إسبانيول على التعادل الإيجابي بنتيجة 2-2، ليتفادى رايو الهزيمة للجولة الثانية على التوالي في سلسلة لم تتحقق منذ بداية الموسم، في حين يهدر إسبانيول فرصة دخول المربع الذهبي مكتفيًا بنقطة التعادل والمركز السادس برصيد 11 نقطة.
وفي ملعب أنويتا، معقل ريال سوسيداد، أنهى فريق فالنسيا بدايته السيئة للموسم بتحقيقه الفوز الأول في الدوري، بعد 6 جولات متتالية دون نجاح (تعادل 5 وخسر 1)، ليتمكن رجال المدرب مارسلينيو من انتزاع فوزهم الأول والذي تحقق بصعوبة وبنتيجة 1-0 على مضيفهم الذي أهدر ركلة جزاء بواسطة ويليان جوزيه، تصدى لها نيتو حارس الضيوف.
ونجح الحارس البرازيلي في التصدي لركلة الجزاء الثالثة من أصل 6 ركلات جزاء تعرض لهم في مسيرته في لا ليجا مع فالنسيا، واللافت أن الركلات الـ3 التي تصدى لها كانت خارج ملعب فريقه.
وعلى ملعب كامب نو، نجا برشلونة من الهزيمة عندما أدرك المهاجم المغربي الأصل منير الحدادي هدف التعادل للعملاق الكتالوني قبل 6 دقائق من نهاية المباراة، ليتعادل برشلونة مع ضيفه أتلتيك بيلباو بنتيجة 1-1، ويهدر نقطته السابعة في الموسم خلال أخر 3 جولات (تعادل 2 وخسر 1) بعد أن كان بدأ الموسم بـ4 انتصارات متتالية في الدوري.
وعاند إطار المرمى برشلونة في المباراة التي وجد نفسه متأخرًا في نتيجتها من الشوط الأول، ويمتلك برشلونة الرقم الأعلى للتسديدات المرتطمة بإطار المرمى في الدوري هذا الموسم وعددها 8 (6 منهم لليو ميسي).
وسجل منير هدفه بعد 4 دقائق فقط من دخوله الملعب كبديل (لعثمان ديمبيلي)، وهو هدفه الأول بقميص برشلونة في الدوري على ملعب كامب نو منذ هدفه ضد خيتافي في مارس 2016.
وفي إيبار، واصل إشبيلية نتائجه الجيدة محققًا فوزه الثالث على التوالي والرابع في الدوري، على حساب أصحاب الأرض وبنتيجة 3-1 في مباراة شهدت استمرار المهاجم البرتغالي أندري سيلفا في هز الشباك، مسجلًا هدفه السابع في لا ليجا هذا الموسم ليعتل صدارة هدافي المسابقة.
وواصل أشبيلية تحسنه التهديفي في الفترة الأخيرة بشكل كبير، فسجل الفريق 16 هدف هذا الموسم محققًا ثاني أفضل الأرقام الهجومية لفريق في لا ليجا هذا الموسم، علمًا بأن 12 من أهدافه الـ16 سُجلوا في الـ3 جولات الأخيرة فقط.
وخيم التعادل السلبي على الديربي المدريدي بين ريال مدريد وأتلتيكو مدريد، ليفشل ريال مدريد للموسم السادس على التوالي في كسر عقدة جاره والفوز عليه في الدوري على ملعب سانتياجو بيرنابيو، ليحقق أتلتيكو مدريد سلسلة من 6 مباريات دون هزيمة في الملعب الشهير، وهي سلسلة لم تتحقق في لا ليجا منذ الفترة بين 1942 ل1948 (بواسطة نادي فالنسيا).
وفشل ريال مدريد في التسجيل للمباراة الثانية على التوالي في لا ليجا، وهي سلسلة سلبية لم يحققها النادي منذ سبتمبر 2011، ابان فترة قيادة البرتغالي جوزيه مورينيو للفريق.
وشهدت المباراة استمرار العقم التهديفي لنجمي الفريقين جاريث بيل ودييجو كوستا، فالأول لعب مباراته الـ9 ضد أتلتيكو مدريد في لا ليجا دون النجاح في التسجيل في أي من المباريات الـ9، لتكون السلسلة الأطول دون نجاح في التهديف للجناح الويلزي ضد فريق في المسابقة.
بينما فشل المهاجم الإسباني في هز الشباك في الدوري للمباراة الـ16 على التوالي، لتكون سلسلته الأطول من الفشل في التهديف في دوري سواء في إسبانيا أو إنجلترا.
وشهدت المباراة مشاركة الجناح المهاجم البرازيلي فينيسيوس جونيور في الدقائق الأخيرة ليكون اللاعب الشاب هو أول لاعب مولود في عام 2000 يشارك في مباراة تنافسية مع ريال مدريد.