
أحد شوارع مدينة دراجوينا الفرنسية يغرق من جراء الفيضانات ، 16 يونيو 2010 , حيث اجتاحت الفيضانات الناجمة عن هطول أمطار غزيرة لما يقرب من 12 ساعة جنوب فرنسا و تسببت في قتل نحو 20 شخصا و قطع التيار الكهربائي عن 200منزل . – صورة أرشيفية
تصوير :
أ.ف.ب
.smsBoxContainer-v1{
display: block;
text-align: center;
}
#NewsStory .news_SMSBox {
display: inline-block;
height: 50px;
padding: 0 15px;
text-align: center;
overflow: hidden;
border: 1px solid #c5c5c5;
width: auto !important;
margin: 10px auto 0;
background-color: #efefef;
}
.article .news_SMSBox {
margin-top: 45px;
padding: 0 10px;
overflow: hidden;
}
.news_SMSBox > p {
color: #cb0000;
margin-left: 5px;
max-width: 290px;
min-width: 50px;
font-size: 70% !important;
overflow: hidden;
margin: 0;
height: 50px;
line-height: 50px !important;
display: inline-block;
float:right;
}
.news_SMSBox > iframe {
float: none;
width: 275px;
display: inline-block;
height: 49px;
}
اشترك لتصلك أهم الأخبار
أعلن قصرالإليزيه، إرجاء التعديل الوزاري، اليوم لاثنين، نظرا للفيضانات القوية التي ضربت إقليم «أود» جنوب فرنسا وأودت بحياة 13 شخصا.
وقال قصر الإليزيه- حسبما ذكر راديو «أوروبا 1»- إنه لن يتم الإعلان عن تعديل الحكومة الجديدة اليوم، لرغبة الحكومة الحالية في إعطاء الأولوية لإنقاذ ضحايا الفيضانات، وتقديم المساعدات لهم.
كان 13 شخصا لقوا مصرعهم في إقليم «أود» جنوب فرنسا وأصيب 5 آخرون جراء الفيضانات الناجمة عن السيول والأمطارالرعدية، ووفقا للسلطات الفرنسية فقد بلغ ارتفاع منسوب المياه في وادي «أود» إلى 7 أمتار وهو مستوى غير مسبوق منذ عام 1891.

