نص كلمة البابا تواضروس خلال تقديم العزاء في رحيل الأنبا بيشوي (صور)

$(document).ready(function () {
// The slider being synced must be initialized first
$(‘#carousel’).flexslider({
animation: “slide”,
controlNav: false,
animationLoop: true,
slideshow: false,
itemWidth: 120,
itemMargin: 1,
asNavFor: ‘#slider’,
prevText: ‘’,
nextText: ‘’,
});

$(‘#slider’).flexslider({
animation: “slide”,
animationLoop: false,
controlNav: false,
directionNav: false,
slideshow: false,
sync: “#carousel”,
});

$(‘#slider’).magnificPopup({
delegate: ‘a.fullview’,
type: ‘image’,
tLoading: ‘Loading image #%curr%…’,
mainClass: ‘mfp-img-mobile’,
gallery: {
enabled: true,
navigateByImgClick: true,
preload: [0, 1] // Will preload 0 – before current, and 1 after the current image
},
image: {
tError: ‘The image #%curr% could not be loaded.’,
titleSrc: function (item) {
return item.el.attr(‘title’) + ‘‘ + item.el.attr(‘data-author’) + ‘‘;
}
}
});

});


  • زيارة البابا تواضروس لقبر الأنبا بيشوي



    تصوير:

    آخرون


  • زيارة البابا تواضروس لقبر الأنبا بيشوي



    تصوير:

    آخرون


  • زيارة البابا تواضروس لقبر الأنبا بيشوي



    تصوير:

    آخرون


  • زيارة البابا تواضروس لقبر الأنبا بيشوي



    تصوير:

    آخرون


  • زيارة البابا تواضروس لقبر الأنبا بيشوي



    تصوير:

    آخرون


  • زيارة البابا تواضروس لقبر الأنبا بيشوي



    تصوير:

    آخرون


  • زيارة البابا تواضروس لقبر الأنبا بيشوي



    تصوير:

    آخرون


  • زيارة البابا تواضروس لقبر الأنبا بيشوي



    تصوير:

    آخرون


  • زيارة البابا تواضروس لقبر الأنبا بيشوي



    تصوير:

    آخرون

.smsBoxContainer-v1{
display: block;
text-align: center;
}
#NewsStory .news_SMSBox {

display: inline-block;
height: 50px;
padding: 0 15px;
text-align: center;
overflow: hidden;
border: 1px solid #c5c5c5;
width: auto !important;
margin: 10px auto 0;
background-color: #efefef;
}

.article .news_SMSBox {
margin-top: 45px;
padding: 0 10px;
overflow: hidden;
}

.news_SMSBox > p {
color: #cb0000;
margin-left: 5px;
max-width: 290px;
min-width: 50px;
font-size: 70% !important;
overflow: hidden;
margin: 0;

height: 50px;
line-height: 50px !important;
display: inline-block;
float:right;
}

.news_SMSBox > iframe {
float: none;
width: 275px;
display: inline-block;
height: 49px;
}

اشترك لتصلك أهم الأخبار

زار البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرق الكرازة المرقسية دير القديسة دميانة بالبراري، اليوم الثلاثاء، للتعزية في رحيل الأنبا بيشوي مطران دمياط وكفر الشيخ والبراري.

وجاء نص كلمة البابا: «حبيت آجي وأعزيكم أنتم أمهات الدير لأني سوف أجلس مع آباء الإيبارشية بعد الأربعين، ورتبت أن آتي لأعزيكم وآخذ بركة نيافة الأنبا بيشوي وبركتكم أنتم أيضًا، وهناك ثلاث علامات أضعها أمامكم: أولا أن الله هو محب البشر فكل أعمال الله دافعها هو محبته للبشر، حتى إن أحبائنا انتقالهم يكون مؤلم لكنه محب البشر، وثانيا: هو صانع الخيرات فكل أفعال الله إنما لخير الإنسان حتى لو كان فيها دموع وحزن، وممكن لا نكتشف قصد الله ولكنه يكون لخير الإنسان، والآيه تؤكد ذلك (كُلَّ الأَشْيَاءِ تَعْمَلُ مَعًا لِلْخَيْرِ لِلَّذِينَ يُحِبُّونَ اللهَ)، وهو يعمل الخير ازاي هذه هي مسؤولية الله، وثالثا الله ضابط الكل أي هو مخرج الحياة ومسؤول عن كل تفاصيلها، وهو ضابط أصغر شئ وأكبر شئ، وضابط أيضًا الزمن الذي نعيش فيه، هو ضابط الحياة، وهو يرعى هذا الدير العامر بصلواتكم ونسككم، وشهيدة الدير تعرف به أنه ضابط الكل».

وأضاف: «الله يهيئ طريقنا لأنه إله خلاصنا ويهيئ ويدبر كل يوم من الأشياء الكبيرة للصغيرة، وبالتالي نحن نقف محاطين بإلهنا الصالح نجد كل تعزية».

وعن الأنبا بييشوي قال البابا تواضروس الثاني: «نيافة الأنبا بيشوي هو علامة في الكنيسة خلال نصف القرن الماضي، وفي قيادته للإيبارشية ولهذا الدير وبرغم عمله في الإيبارشية إلا إنه كان له عمل عام في الكنيسة وأعمال كثيرة جدًا سواء الأعمال التي كان يكلفه بها المتنيح البابا شنودة، أو في زماننا نحن أيضًا».

وأكد على: «هو علامة في المسؤوليات، كان سكرتيرًا للمجمع المقدس لمدة طويلة، كان له عمل في قيادة الكنائس الكبيرة وبعض الإيبارشيات التي تنيح أساقفتها، وكان علامة في علوم الكنيسة والعلوم اللاهوتي، وأنا أشهد أنه في السنوات القليلة الماضية أنهم في المحافل الدولية كانوا يشهدون عنه أنه عَلَّامة في اللاهوت وكانت أكثر سمة فيه هي التدقيق، في الحرف في المناقشات، في التقارير وحينما كنا نناقش شئ في المجمع المقدس، كان نيافة الأنبا بيشوي له تعليم ورؤية بعيدة».

وتابع «بالحقيقة نحن خسرنا نيافة الأنبا بيشوي ويمكن لا يكون عندنا من يعوض مكانة وتاريخ نيافة الأنبا بيشوي، وهذا الاختطاف يجعلنا نثق في الله وقد خدم الأنبا بيشوى جيله بحسب ما أعطاه الله ولما تمم خدمته رحل بسلام» .

واضاف «نؤمن أنه توجد علاقة قوية بين الكنيسة على الأرض والكنيسة في السماء وأكيد أنه سوف يساعدنا بصلواته الآن وحينما يرحل أحد الأحباء نصلي ونقول يارب أعطنا الحياة».

Leave a Reply