السعودية والبحرين تضعان «الحرس الثوري الإيراني» على رأس قائمة الإرهاب (نص كامل)

 صورة أرشيفية

صورة أرشيفية


تصوير :
آخرون

.smsBoxContainer-v1{
display: block;
text-align: center;
}
#NewsStory .news_SMSBox {

display: inline-block;
height: 50px;
padding: 0 15px;
text-align: center;
overflow: hidden;
border: 1px solid #c5c5c5;
width: auto !important;
margin: 10px auto 0;
background-color: #efefef;
}

.article .news_SMSBox {
margin-top: 45px;
padding: 0 10px;
overflow: hidden;
}

.news_SMSBox > p {
color: #cb0000;
margin-left: 5px;
max-width: 290px;
min-width: 50px;
font-size: 70% !important;
overflow: hidden;
margin: 0;

height: 50px;
line-height: 50px !important;
display: inline-block;
float:right;
}

.news_SMSBox > iframe {
float: none;
width: 275px;
display: inline-block;
height: 49px;
}

اشترك لتصلك أهم الأخبار

صنّفت المملكة العربية السعودية، اليوم الثلاثاء، والولايات المتحدة الأمريكية «الرئيسان المشتركان لمركز استهداف تمويل الإرهاب»، بجانب مملكة البحرين، دولة الإمارات العربية المتحدة، الكويت، سلطنة عمان، دولة قطر، 9 أسماء لأفراد مرتبطين بطالبان، من ضمنهم منْ قدموا تسهيلات للإيرانيين في قائمة الإرهاب، وهم:

1 ـ محمد إبراهيم أوحدي
2 ـ إسماعيل رضوي
3 ـ عبدالله صمد فاروقي
4 ـ محمد داود مزامل
5 ـ عبدالرحيم منان
6 ـ محمد نعيم باريش
7 ـ عبدالعزيز شاه زماني
8 ـ صدر إبراهيم
9 ـ حافظ عبدالمجيد

كمّا تم تصنيف 4 أسماء، تقدم الرعاية والدعم المالي والمادي لأنشطة إيران التخريبية الإرهابية، وهم كل من:

1 ـ قاسم سليماني
2 ـ حامد عبداللاهي
3 ـ عبدالرضا شهلاي
4 ـ الحرس الثوري الإيراني

ويصبح هذا الإجراء الثالث للتصنيف المشترك لمركز استهداف وتمويل الإرهاب منذ الإعلان عن المركز في 21 مايو 2017، والذي يعد جهدًا مشتركًا وقويًا لتوسيع وتعزيز تعاون الدول الأعضاء لمكافحة تمويل الإرهاب وتنسيق جهود وقف تمويل الإرهاب، وتبادل المعلومات، ورفع قدرات الدول الأعضاء لاستهداف شبكات التمويل والأنشطة ذات الصلة التي تشكل مخاطر على الأمن القومي للدول الأعضاء في المركز.

ونتيجة لهذا الإجراء المتخذ وبموجب الأنظمة الوطنية للدول الأعضاء في المركز، فإنه يتم تجميد جميع الأصول والممتلكات والعوائد المرتبطة بتلك الأسماء في الدول المصنفة للأسماء ويحظر التعامل معهم من قبل الأشخاص الاعتباريين والطبيعيين في الدول الأعضاء بالمركز.

Leave a Reply