بينهم صوت مصري.. 12 منشدًا يتنافسون على لقب «منشد الشارقة» الحادي عشر

المشاركون الـ ١٢ فى برنامج «منشد الشارقة»

المشاركون الـ ١٢ فى برنامج «منشد الشارقة»


تصوير :
آخرون

.smsBoxContainer-v1{
display: block;
text-align: center;
}
#NewsStory .news_SMSBox {

display: inline-block;
height: 50px;
padding: 0 15px;
text-align: center;
overflow: hidden;
border: 1px solid #c5c5c5;
width: auto !important;
margin: 10px auto 0;
background-color: #efefef;
}

.article .news_SMSBox {
margin-top: 45px;
padding: 0 10px;
overflow: hidden;
}

.news_SMSBox > p {
color: #cb0000;
margin-left: 5px;
max-width: 290px;
min-width: 50px;
font-size: 70% !important;
overflow: hidden;
margin: 0;

height: 50px;
line-height: 50px !important;
display: inline-block;
float:right;
}

.news_SMSBox > iframe {
float: none;
width: 275px;
display: inline-block;
height: 49px;
}

لاقتراحات اماكن الخروج

كشف برنامج «منشد الشارقة»، عن المشاركين فى دورته الحادية عشرة، عقب مرحلة الاختبارات التى شملت خمس دول عربية، وشهدت استقبال آلاف المشاركات عبر الإنترنت، لمنشدين من جميع بلدان العالم.

وتضم قائمة المنشدين المتأهلين كلاً من: عتيق الشحى (الإمارات)، وأسعد بنى عرابه (سلطنة عمان)، وعادل الأسدى (السعودية)، ومحمد شعير (مصر)، ونافع عياد (تونس)، وإبراهيم الكيالى (الأردن)، ومحمد نقشبندى (سوريا)، ومعاد بوكيوض (المغرب)، ولقمان إسكندر (الجزائر)، وهمام رشيد (فلسطين)، وفادى الشوم (لبنان)، وعمر الجميلى (العراق). وجاب البرنامج فى دورته الـ11 خمس دول عربية لتنظيم اختبارات أداء للمتقدمين، ضمت كلاً من الجزائر، ومصر، والأردن، والسعودية، والمغرب، فضلاً عن دولة الإمارات العربية المتحدة، حاضنة البرنامج، حيث شهدت استقبال 390 مشاركاً من مختلف الجنسيات العربية.

وشهد البرنامج، عبر موقعه الإلكترونى، مشاركات من أكثر من 1200 متقدم من جميع البلدان العربية، بالإضافة إلى بلدان أجنبيّة، مثل بريطانيا، وبلجيكا، وكندا، والولايات المتحدة، وألمانيا.

وقال نجم الدين هاشم، المنتج المنفذ للبرنامج: «يطل منشد الشارقة بدورته الحادية عشرة، بأصوات 12 منشداً من 12 بلداً عربياً، استطاعوا اجتياز مرحلة الاختبارات التى تكونت من تجارب أداء أمام لجان التحكيم فى البلدان، ومرحلة فرز أمام لجنة تحكيم البرنامج فى الشارقة، إضافة إلى المنافسة مع الأصوات المتعددة والغنيّة التى وصلتنا من خلال التقديم الإلكترونى، الأمر الذى يبشر بموسم واعد ومنافسة قوية». وأضاف هاشم: «نتطلع من خلال هذه الدورة الجديدة إلى توفير منبر للموهوبين والمبدعين، وتمكينهم من إثراء ساحة الفن الهادف بمواهبهم، وتقديم رسالة حضارية عالميّة مستمدة من الموروثات التاريخية والمجتمعية والدينية، انطلاقاً من شارقة الثقافة والحضارة والفنون».

Leave a Reply